يؤكّد الاقتصاديون الذين يدعمون الاقتصاد الأخضر أن الأساس لجميع القرارات الاقتصادية يجب أن يكون مرتبطاً بطريقة ما بالنظام الإيكولوجي وذلك لجعل الاقتصادات والمجتمعات أكثر استدامة، وتم ترويج عملية تخضير الاقتصاد مؤخراً كاستراتيجية جديدة لتقليل المخاطر البيئية المرتبطة بالاقتصاد، ولتعزيز رفاهية الانسان ؛ يوجد ستّة قطاعات رئيسيّة يمكن لفكرة الاقتصاد الأخضر أن تنطبق عليها،وتتمثل هذه القطاعات في المباني الخضراء، والطاقة المتجددة، والنقل المستدام، وإدارة المياه، وإدارة الأراضي، وإدارة النفايات وتدويرها.
قراءة كامل الموضوع

كيف السّبيل إلى النّجاة ولم تزل
عُرضَ الخِضَمِّ سَفائِنُ القرصَان
ربَّاهُ جار الأقويا فانظُرْ إلى
مَا يَفْعل الإنسانُ بالإنسانِ
"فهد العسكر"

ارث الطبقة الثانية (21) : أولاد الإخوة لا يرثون مع الإخوة شيئاً فلا يرث ابن الأخ للأبوين مع الأخ من الأب أو الأُمّ بل الميراث للأخ، هذا إذا زاحمه وأمّا إذا لم يزاحمه كما إذا ترك جدّاً لأُمّ وابن أخ لأُمّ أيضاً مع أخ لأب فابن الأخ يرث مع الجدّ الثلث، والثلثان للأخ.

عن النبي الأعظم صلى الله عليه وآله قوله: (ألا أخبركم بخيار رجالكم؟ قلنا: بلى يا رسول الله ، قال: إنّ من خير رجالكم: التقي، النقي، السمح الكفين، السليم الطرفين، البر بوالديه، ولا يلجأ عياله إلى غيره، ثم قال: ألا أخبركم بشرار رجالكم؟ فقلنا: بلى يا رسول الله ، فقال: البهات، البخيل، الفاحش، الآكل وحده ، المانع رفده ، الضارب أهله وعبده ، الملجئ عياله إلى غيره ، العاق بوالديه). وسائل الشيعة.
قراءة كامل الموضوع

اختلف المسلمون في أن الإنسان و الملك أيهما أفضل؟ فالمعروف المنسوب إلى الأشاعرة أن الإنسان أفضل و المراد به أفضلية المؤمنين منهم إذ لا يختلف اثنان في أن من الإنسان من هو أضل من الأنعام و هو أهل الجحود منهم فكيف يمكن أن يفضل على الملائكة المقربين؟ و قد استدل عليه بالآية الكريمة: {وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا} [الإسراء: 70] على أن يكون الكثير بمعنى الجميع كما أومأنا إليه في تفسير الآية و بما ورد من طريق الرواية أن المؤمن أكرم على الله من الملائكة.
قراءة كامل الموضوع

قالوا في الامام الحسين (ع):

مفهوم كلمة (مِن) في ( من القرآن)
نعرف أنَّ كلمة (مِن) في مثل هذه الموارد تأتي للتبعيض، إِلاَّ أنَّ الشفاء والرحمة لا تخص قسماً من القرآن، بل هي صفة لكل آياته، لذا فإِنَّ كبار المفسّرين يميلون إِلى اعتبار (مِن) هُنا بيانية. ولكن البعض احتمل أن تكون تبعيضية كذلك، وهي بذلك تشير إلى النزول التدريجي للقرآن ـ خاصّة وأنّ (ننزل) فعل مضارع ـ لذا فإنّ معنى الجملة يكون: (إِنّنا ننزل القرآن وكل قسم ينزل منهُ، هو بحدِّ ذاته ولوحده يُعتبر شفاءً ورحمة) (فتدبرّ جيداً).
قراءة كامل الموضوع

قبل أن توشك أعصابك على الأحتراق ، تذكر أنك لن تستطيع اصلاح العالم ولا عقول الناس ، ولست ملزماً بالخوض في كل حديث ، ولا إبداء رأيك في الأمور ولن تكون وصياً على أحد مثلما لن ترضى أن يكون أحداً وصياً عليك !!

قبل 20 عاماً لم يكن هناك ما يعرف " بالاقتصاد الرقمي " , الآن .. يصل حجمه الى 3 تريليونات دولار ويعتبر الحجر الاساس للاقتصاد العالمي، ولكن المشكلة في نظام الضرائب المتعلق به فالعديد من الشركات متعددة الجنسيات اتهمت بعدم دفع ضرائب بشكل كاف او خلق نظام عمل معقد يقودهم الى التهرب الضريبي، لذلك تريد منظمة OECD تقديم مؤشر جديد للضرائب على هذا القطاع بحلول عام 2020 بإقامة نظام ضريبي موحد بين الدول الاعضاء في مجال التكنولوجيا والبالغ عددهم 34 دولة ولكن هذا ليس سهلاً فهناك عدة مشاكل…
قراءة كامل الموضوع

نقل عن النبي (صلى الله عله واله) انه امر ابن عباس : "إذا قرأت القرآن فرتله ترتيلا " فسألته : وما الترتيل ؟
قال : "بينه تبيينا ولا تنثره نثر الدقل ولا تهزه هز الشعر، قفوا عند عجائبه وحركوا به القلوب ، ولا يكونن هم احدكم اخر السورة

سامح أخاك إذا أتاك بزلّة
فخلوصُ شيء قلّما يتمكّن

في كلّ شيءٍ آفةٌ موجودةٌ
إنّ السّراجَ على سناه يدخِّنُ

"ابن الحدّاد"

ارث الطبقة الثانية (20) : إذا اجتمع الأجداد من قبل الأُمّ والإخوة من قبل الأب والإخوة من قبل الأُمّ كان للجدّ مع الإخوة للأُمّ الثلث بالسويّة وللإخوة للأب الباقي للذكر مثل حظّ الأُنثيين.