عن الرسولِ الأعظمِ محمّدٍ (صلى الله عليه وآله) أنَّهُ قال: "إِنَّما فاطمةُ بَضْعَةٌ مِنِّي، يُؤْذِينِي ما آذَاها، ويُنْصِبُنِي ما أنْصَبَها".

عن الرسولِ الأعظمِ محمّدٍ (صلى الله عليه وآله) أنَّهُ قال: "مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَلَمْ يُصَلِّ عَلَى آلِي لَمْ يَجِدْ رِيحَ اَلْجَنَّةِ وَإِنَّ رِيحَهَا لَتُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ خَمْسِمِئَةِ عَامٍ".

عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) أنّه قال: "فاطِمَةُ بَضْعَةٌ مِنِّي، فمَن أغْضَبَها أغْضَبَنِي".

عن الرسولِ الأعظمِ محمّدٍ (صلى الله عليه وآله) أنَّهُ قال: "يَتَقارَبُ الزَّمانُ، ويُقْبَضُ العِلْمُ، وتَظْهَرُ الفِتَنُ، ويُلْقَى الشُّحُّ، ويَكْثُرُ الهَرْجُ". قالوا: وما الهَرْجُ؟ قالَ [صلى الله عليه وآله]: "القَتْلُ".

عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) قال: "المهدي طاووس أهل الجنّة".

عن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) قال: "كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو كعابرِ سبيلٍ".

من مظاهر شخصيّة مولاتنا الزهراء (عليها السلام):
"مثّلت الزهراء (عليها السلام) أشرف ما في المرأة من إنسانيّة وصيانة وكرامة وقداسة ورعاية وعناية، بالإضافة إلى ما كانت عليه من ذكاء وقّاد وفطنة حادّة وعلم واسع".

"اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد، وبارك على محمّد وآل محمّد، وتحنّن على محمد وآل محمد، وسلّم على محمّد وآل محمّد، كأفضل ما صلّيت وباركت وترحّمت وتحنّنت وسلّمت على إبراهيم وآل إبراهيم، إنّك حميد مجيد".

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (أعْدَى عَدُوكَ، نَفْسُكَ التِي بَيْنَ جنبيك) / الأنوار، الجزء 70، الباب 44، الصفحة 36، الحديث 1.

عن الرسولِ الأعظمِ محمّدٍ (صلى الله عليه وآله) أنَّهُ قال:
"...لَمْ يَكُنْ لُقْمَانُ نَبِيّاً، وَلَكِنَّهُ كَانَ عَبْداً كَثِيرَ اَلتَّفَكُّرِ، حَسَنَ اَلْيَقِينِ، أَحَبَّ اَللَّهَ فَأَحَبَّهُ، وَمَنَّ عَلَيْهِ بِالْحِكْمَةِ...".