الرضا درجة أعلى من درجة الصبر، لا يبلغها إلا من آتاه الله إيماناً كاملاً وصبراً جميلاً؛ فترى الراضي مسروراً راضياً بما هو فيه، سواء أكان ذلك علة أم فقراً أم مصيبة؛ لأنها حدثت بمشيئة الله تعالى

الأمارلس أو الأماريليس Amaryllis هو جنس نباتي من أبصال الزينة المزهرة يتبع الفصيلة النرجسية Amaryllidaceae، يتم إنتاج الأوراق في الخريف أو أوائل الربيع اعتمادًا على بداية الأمطار وتموت أخيرًا في أواخر الربيع. وتبقى بعدئذ البصلة في حالة سبات حتى أواخر الصيف.

روي عن امامنا جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) أنه قال: " كان عمنا العباس بن علي نافذ البصيرة صلب الايمان جاهد مع أبي عبد الله وأبلى بلاء حسنا ومضى شهيدا".
عمدة الطالب:ص 356.(مكتبة الشيعة).
السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا قمر بني هاشم يا أبا الفضل العباس ابن أمير المؤمنين (عليه السلام).
قراءة كامل الموضوع

قال تعالى : { ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا } [الحاقة : 32] أي طولها إذا ذرعت ، وسيأتي تمام المعنى في سلك ، و { وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا } [هود : 77] أي ضاق بهم صدرا وهو كناية عن شدة الانقباض للعجز عن مدافعة المكروه والاحتيال فيه كما قالوا : رحب الذراع لمن كان مطيقا .

قاعدة كليّة مهمّة: إنّ الميزان في الإفراط والتفريط هو الاحتكام إلى الدليل الشرعي والعقلي بعناوينهما الأولية والثانوية، وحساب المصالح والمفاسد، وليس هناك ميزان نهائي وحاسم، وإنّما هي اجتهادات تخضع للنسبيّة كلٌّ حسب ما يرى الأمر.

جغرافية التجارة الدولية:
وهي تهتم بدراسة التنظيم الدولي للتجارة في كل فن المواد الخام ومصادر الطاقة أو المواد الصناعية، ومدى انسياب هذه التجارة بين مناطق الإنتاج ومناطق الاستهلاك، والاتفاقيات الدولية التي تنظم التجارة والتعريفة الجمركية والعوامل المشجعة أو المعرفة للتجارة والتبادل التجاري واثر لنظم الاقتصادية والسياسية في ذلك ومناطق السوق الحر أو الاقتصاد المفتوح ومناطق الأرصاد الموجه.
قراءة كامل الموضوع

قال تعالى : {وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا } [يوسف : 24] قال الرضا عليه السّلام : « قوله تعالى في يوسف عليه السّلام : وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِها فإنّها همّت بالمعصية ، وهمّ يوسف بقتلها إن أجبرته ، لعظم ما تداخله ، فصرف اللّه عنه قتلها والفاحشة ، وهو قوله عزّ وجلّ : كَذلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشاءَ والسوء : القتل ، والفحشاء : الزنا ».
قراءة كامل الموضوع

عـــاشــوراء وقفة الحق التي لم يزعزعها اصطكاك الاسنة، وتجمهر عبيد بني أمية!

روي عن امامنا علي بن الحسين السجاد زين العابدين (عليه السلام) أنه قال: "رحم الله (عمي) العباس فلقد آثر وأبلى وفدى أخاه بنفسه حتى قطعت يداه، فأبدل الله عز وجل بهما جناحين يطير بهما مع الملائكة في الجنة كما جعل لجعفر بن أبي طالب عليه السلام وإن للعباس عند الله عز وجل منزلة يغبطه بها جميع الشهداء يوم القيامة".
بحار الأنوار، العلامة المجلسي: 44 / 298. (مكتبة الشيعة)
قراءة كامل الموضوع

المادة 224 من قانون المرافعات ///
1 – كل حكم صادر من محكمة صلح أو محكمة بداءة أو استئناف أو محكمة شرعية يجوز الطعن فيه بطريق اعتراض الغير الذي لم يكن خصما ولا ممثلا ولا شخصا ثالثا في الدعوى اذا كان الحكم متعديا اليه أو ماسا بحقوقه ولو لم يكن قد اكتسب درجة البتات .
2 – يجوز للوارث ان يستعمل هذا الحق اذا مثله أحد الورثة في الدعوى التي لمورثه أو عليه ولم يكن مبلغا بالحكم الصادر فيها فإذا كان مبلغا به فعليه اتخاذ طرق الطعن الأخرى المقررة في القانون .
قراءة كامل الموضوع

المسؤولية الدينية في عاشزراء : لقد كان الواجب الديني يحتم على الامام الحسين عليه السلام القيام بوجه الحكم الاموي الذي استحل حرمات الله, ونكث عهوده وخالف سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) .

الإمام علي (عليه السلام): من عرف نفسه فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم.