الحسين(عليه السلام) أوقد جذوة الإسلام التي أوشكت أن تنطفئ

أقسام التنمية: يمكن تصنيف التنمية بصورة عامة إلى قسمين هما:
1- التنمية الطبيعية: هي المقدرة على الارتقاء بالموارد الزراعية والبترولية وتجديدها باستمرار والعمل على استخراج مجموعة من العناصر واستحداثها مما يجب في خدمة الطبيعة.
2- التنمية البشرية: هي عملية تطوير متكاملة وشاملة لعمل الإنسان وتطويره في كافة المجالات العلمية والتوعوية الإنسانية بكل ما يتعلق بالمستجدات في مجال العلم.
قراءة كامل الموضوع

قوله سبحانه -: { لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } [الكافرون: 6]. وليس بإباحة وإطلاق .وإنما هو تهديد وزجر ، كقوله : { وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ } [الإسراء: 64].

ومعناه : لكم جزاؤكم ، ولي جزائي. لأن الدين هو الجزاء.

كلما زادت نيران الندم اشتعالا كلما تحقق الأمل بتكفير الذنب، وبذلك علامة الصدق في التوبة، في هذه الليالي لتزدد نيران الندم اشتعالا لما فرّطنا في جنب الله.

عن أبي جعفر عليه السّلام في قوله تعالى : {لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ }.
يقول : بأمر اللّه ، من أن يقع في ركيّ [أي :البئر]، أو يقع عليه حائط ، أو يصيبه شيء حتى إذا جاء القدر ، خلّوا بينه وبينه ، يدفعونه إلى المقادير ، وهما ملكان يحفظانه بالليل ، وملكان بالنهار يتعاقبانه ».وقال عليه السلام : ما من عبد إلا ومعه ملكان يحفظانه ، فإذا جاء الأمر من عند اللّه خلّيا بينه وبين أمر اللّه ».
قراءة كامل الموضوع

عن الإمام الرضا (عليه السلام): «يابنَ شَبيبٍ، إن كُنتَ باكياً لِشَيءٍ فَابكِ لِلحُسَينِ[بنِ عَلي] بنِ أبي طالِبٍ (عليه السلام)؛ فَإنَّهُ ذُبِحَ كَما يُذبَحُ الكَبشُ، وقُتِلَ مَعَهُ مِن أهلِ بَيتِهِ ثَمانية عَشَرَ رَجُلاً ما لَهُم في الأرضِ شَبيهُونَ». عيون أخبار الرضا 1/299.

إن الحُسينَ عراقٌ حلَّ في جسدي ،،
إن العِراقَ حسينٌ آخر الأبدِ ،،
ودهـرُهُ أمَـويٌّ مـالـهُ شَـرَفُ
#تميم-البرغوثي

الذكاء لا يمنح للفرد لحظة ميلاده، وانما ينشأ ويتكون مع مختلف مراحل النمو، ويخضع في ذلك لعديد من العوامل مثل مساهمة الوالدين والمناخ العائلي، ونمط الحياة، ورغبة الزوجين في إنجاب الأطفال.

الحسين (عليه السلام) سليل قافلة الشهادة والتضحية في سبيل العقيدة

كان سيدنا علي الأكبر (عليه السلام) من أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خُلُقاً، وكان يشبه جدّه رسول الله (صلى الله عليه وآله) في المنطق والخَلق والخُلق.
قال الإمام الحسين (عليه السلام) حينما برز علي الأكبر يوم الطف: "اللّهُمّ اشهد على هؤلاء القوم، فقد برز إليهم غُلامٌ أشبهُ النّاس خَلقاً وخُلقاً ومَنطِقاً برسولك، كنا اذا اشتقنا الى نبيك نظرنا الى وجهه".
بحار الأنوار، العلامة المجلسي: ج45، ص42، 43. (مكتبة الشيعة).
قراءة كامل الموضوع

من البنزين للإسفلت.. هذه ثمرة برميل النفط ..
برميل النفط الواحد يستخرج منه نحو 40% بنزين و23% ديزل .
برميل النفط = 42 غالون = 159 لترا .

افضل النباتات المعلقة التي يمكن استخدامها في البلكونة