Logo
Logo
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٩ م
عن داود بن سرحان قال : سمعت أبا عبدالله ( عليه السلام ) يقول : أربع لايخلو منهن المؤمن أو واحدة منهن : مؤمن يحسده ، وهو أشدهن عليه ، ومنافق يقفو أثره ، او عدو يجاهده ، او شيطان يغويه .
3 + 8 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٨ م
وعصى ادم ربه ؟
واحدة من الاقوال في هذه المسألة هو :
كان نهي آدم نهيّاً إختبارياً- مع الأخذ بنظر الاعتبار أنّ آدم كان قد خلق للعيش في الأرض لا الجنّة، وأنّ فترة وجوده في الجنّة كانت فترة اختبار لا تكليف، إذن فأوامر اللَّه ونواهيه هناك كانت لغرض إعداد آدم، بحيث يتلاءم وحوادث المستقبل فيما يتعلّق بالواجب والحرام.
وبناءً على هذا فقد خالف آدم أمراً إختبارياً فقط لا أمراً واجباً قطعيّاً.
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 6 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٧ م
قد نرى أحياناً موجودات منفردة في صفة من صفاتها، لكن هذه الموجودات تتفرد في صفة أو عدّة صفات. أمّا الله فهو أحد في ذاته، وأحد في صفاته، وأحد في أفعاله، أحديته لا تقبل التعدد عقلا، إنه أحد أزلي وأبدي لا تؤثر الحوادث على أحديته. إنه أحد في الذهن وخارج الذهن. إنه أحد في أحديته!
4 + 4 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٥ م
لماذا لم تُذكر بسم اللَّه في بداية سورة براءة ؟
الجواب على‏ هذا السؤال ورد صريحاً في حديث روي عن أمير المؤمنين عليه السلام : «لم تُنَزَل بسم اللَّه الرحمن الرحيم على‏ رأس «سورة براءة» لأنّ بسم اللَّه للأمان والرحمة، ونزلت‏ براءة لرفع الأمان وبالسيف» يعني رفع الأمان عن الكفار الناكثين للعهود.
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 9 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٤ م
لا دليل في الآيات الكريمة على تعين عدد للأسماء الحسنى تتعين به بل ظاهر قوله : { اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى} [طه: 8] ، و قوله {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف: 180] ، و قوله : { لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } [الحشر: 24] ، و أمثالها من الآيات أن كل اسم في الوجود هو أحسن الأسماء في معناها فهو له تعالى فلا تتحدد أسماؤه الحسنى بمحدد.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 1 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٣ م
إن اللَّه سبحانه لا يختبر عبده ليعلم منه ما لم يكن يعلم . . كلا ، فإنه أعلم به من نفسه ، وإنما يمتحنه لأمور :
« منها » : أن يترجم العبد ما هو كامن في نفسه إلى عمل ملموس ، حيث اقتضت حكمته جل ثناؤه أن لا يحاسب الناس على ما يعلمه منهم ، ولا على ما هو كامن في نفوسهم من القوى والغرائز ، وإنما يحاسبهم على ما يقع منهم من أعمال .
قراءة كامل الموضوع read more
1 + 6 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٣ م
اية لخصت حال المافقين : {وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [المنافقون: 4].
1 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٢ م
تعددت الاراء حول قضية جمع القران . ومتى جمع القران الكريم ، الا ان ارجحها هو القائل بان القران جمع في عهد رسول الله (ص).
6 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢١ م
إن الدين ليس بديلاً من العلم والحضارة. ولا عدواً للعلم والحضارة. إنما هو إطار للعلم والحضارة، ومحور للعلم والحضارة، ومنهج للعلم والحضارة في حدود إطاره ومحوره الذي يحكم كل شئون الحياة.
6 + 2 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢١ م
تلك الرحمة التي ادركت جميع المخلوقات ،لن تتركك وانت باحلك الظروف .
7 + 3 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/٢٠ م
والدُ إبراهيم ( عليه السلام ) تارَح أو آزر ؟
ذكرت التوراة : أنّ والد إبراهيم ( عليه السلام ) هو ( تارَح ) بِراءٍ مفتوحةٍ وحاءٍ مهملة .وجاء في القرآن : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ} [الأنعام: 74] .
ف( تارَح ) بالعِبريّة يُعطي معنى الكسول المتقاعس في العمل.
أمّا ( آزر ) فهو النشيط في العمل ؛ لأنّه من ( الأَزر ) بمعنى القوّة والنصر والعون .
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 8 =
منذ 6 سنوات   نشر في  ٢٠١٩/٠٧/١٨ م
عن الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: "...من جلس عند العالم ساعة، ناداه الملك: جلست إلى عبدي، وعزتي وجلالي، لأسكننَّك الجنّة معه، ولا أبالي"
7 + 4 =