الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
الرادار Radar
المؤلف:
د. علي أحمد غانم
المصدر:
مبادئ التنبؤات الجوية
الجزء والصفحة:
ص 197 ـ 198
2025-09-25
54
كلمة الرادار هي اختصار Rader detection and ranging، وتستعمل أمواجاً طويلة لكشف الأجسام في الجو وقياس بعدها. وبتطوير الرادار الخـاص بالأرصاد الجوية عام 1935 تمكن العاملون في التنبؤات الجوية من مشاهدة الغيوم على مسافات بعيدة لعشرات أو مئات الكيلومترات ، ويتكون الرادار من مرسل (أنتينه) ومستقبل للكشف عن قطرات الماء والغيوم في الجو ، ويقوم المرسل بإرسال موجات طويلة (أمواج الراديو) وبطول يتراوح بين 3-10 سم، وهي الأمواج التي ترتد عند اصطدامها بالقطرات المائية، فتعود إلى المستقبل فتظهر صورتها على شاشة الرادار وبعد إرسال الموجات يتوقف المرسل لاستقبال الموجات المرتدة، ويتمكن المتخصصون من مشاهدة ومتابعــة الغـيــوم ومنها يتعرفون على ارتفاع وسمك الغيوم، كما وتدل صور الغيوم على كثافة القطرات المائية فيها ، ولقد تمكن المتخصصون بالتنبؤات الجوية في الولايات المتحدة من التعرف على العواصف الرعدية وتقدير احتمال حدوث التورنادو من خلال شكل الغيوم الظاهرة على الرادار والرادار الثنائي Doppler Radar يختلف عن الرادار العادي بأنه يقوم بإرسال واستقبال الموجات بشكل مستمر وبدون تقطع ويقيس الرادار الثنائي سرعة القطرات المائية المقتربة والمبتعدة عن الرادار وحركتها الرأسية فالرادار الثنائي يقدم معلومات أكثر دقة وفائدة وبواسطته يمكن التعرف على خصائص مكونات العاصفة الداخلية من حيث محتواها من قطرات الماء والبلورات الجليدية، وعلى اختلاف سرعة الرياح بالارتفاع وكذلك سرعة التيارات الصاعدة التي تسبب التكاثف، وتحمل قطرات الماء إلى الأعلى قبل أن تهبط ولقد طور العلماء أيضا علاقات لتقدير كمية الأمطار المتوقع هطولها، بالإضافة إلى إمكانية تحديد أماكن سقوط الأمطار والبرد.
الاكثر قراءة في الجغرافية المناخية
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
