الجغرافية الطبيعية
الجغرافية الحيوية
جغرافية النبات
جغرافية الحيوان
الجغرافية الفلكية
الجغرافية المناخية
جغرافية المياه
جغرافية البحار والمحيطات
جغرافية التربة
جغرافية التضاريس
الجيولوجيا
الجيومورفولوجيا
الجغرافية البشرية
الجغرافية الاجتماعية
جغرافية السكان
جغرافية العمران
جغرافية المدن
جغرافية الريف
جغرافية الجريمة
جغرافية الخدمات
الجغرافية الاقتصادية
الجغرافية الزراعية
الجغرافية الصناعية
الجغرافية السياحية
جغرافية النقل
جغرافية التجارة
جغرافية الطاقة
جغرافية التعدين
الجغرافية التاريخية
الجغرافية الحضارية
الجغرافية السياسية و الانتخابات
الجغرافية العسكرية
الجغرافية الثقافية
الجغرافية الطبية
جغرافية التنمية
جغرافية التخطيط
جغرافية الفكر الجغرافي
جغرافية المخاطر
جغرافية الاسماء
جغرافية السلالات
الجغرافية الاقليمية
جغرافية الخرائط
الاتجاهات الحديثة في الجغرافية
نظام الاستشعار عن بعد
نظام المعلومات الجغرافية (GIS)
نظام تحديد المواقع العالمي(GPS)
الجغرافية التطبيقية
جغرافية البيئة والتلوث
جغرافية العالم الاسلامي
الاطالس
معلومات جغرافية عامة
مناهج البحث الجغرافي
أسباب تراجع الاهتمام بالجغرافية وزيادة الاهتمام بالبيئة
المؤلف:
د. حمدي أحمد حامد
المصدر:
علم الجغرافيا والبيئة
الجزء والصفحة:
ص 30 ـ 31
2025-08-04
44
1.صعوبة مناهج الجغرافية ووسائلها المتخصصة وتعقيدها، حيث إن معظم الناس يحبذون المادة الجغرافية والمعلومات الجغرافية، أكثر مما يحبذون مناهج البحث الجغرافية ووسائلها كما يقول (لوكرمان) لأن الشعور بالمكان هو جزء أساسي من الحقيقة، وليس التنظير المعقد.
2.تعقيد مناهج الجغرافية مما يجعلها غير محببة لطلاب وتلاميذ المراحل الدراسية الأولى، وهؤلاء هم مسؤولون ومديرون وأصحاب قرار في المستقبل، مما يجعلهم لا يتعاطفون مع الجغرافية، ولا يقدمون الدعم لها أو للقائمين عليها.
3. ضعف نسبي في قدرة الجغرافيين على مواكبة المستجدات العلمية في المجالين الطبيعي والبشري على السواء (حداد 2004 م).
4.عدم تسيس علم الجغرافية مقابل تسيس علم البيئة، فالجغرافية استبعدت كل ما هو سياسي أو عسكري من اهتمامها بينما علم البيئة تسيس، وأصبح البيئيون وحتى غير البيشيين من سياسيين وصحفيين وغيرهم، يرفعون شعارات بيئية في مناسبات مختلفة. وفي بعض الأحيان يساء فهم قضايا البيئة من قبلهم، أو تستغل المكاسب سياسية حتى لو كانت النتيجة مؤذية للجماعة أو الأمة. وهذا رغم وجود مقررات في مجالات الجغرافية السياسية والعسكرية، ولكن لا يستفاد منها من قبل الجغرافيين بالشكل المناسب، وكثيرا ما تدرس في إطارها النظري فقط.
5.تراجع اهتمام الجغرافية بالمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية الإقليمية والدولية، مقابل زيادة اهتمام علم البيئة بهذه المتغيرات، ودراسة أسبابها ونتائجها، واقتراح الحلول للمشكلات المتعلقة بها.
6. تقصير الجغرافيين في تكوين وجهة نظر جماعية تجاه التغيير الذي تتعرض لـه البيئة، وفي وضع مشروع محدد لحماية البيئة، باعتبار أن التصدي للمشكلات البيئية يتطلب طريقة تفكير مناسبة تساعد في فهم الأنظمة البيئية الطبيعية والاجتماعية على حد سواء.
7. افتقار الجغرافية إلى تحديد واضح لطبيعتها وموضوع دراستها، وغيابهـا عـن الساحة العملية مما عزز الدعوى القائلة بعدم قدرتها على المشاركة في عمليات التخطيط والتنمية.
8.عدم اتفاق الجغرافيين على المجالات التي يحسنون العمل بها التي تتفق مع طبيعة الجغرافية نفسها.
9.التركيز على المعلومات النظرية والتلقين الجامد، دون اللجوء إلى الدراسات الميدانية والعملية والتطبيقية، ومحدودية التحليل والاستنتاج.
وتعاني الجغرافية ولاسيما في البلدان العربية من سلبيات وملاحظات كثيرة سواء في المدارس أو الجامعات أقلها التكرار والحشو المفرط للمعلومات، والاستطراد الذي يتجاوز الهدف من المعلومة، ولا يأخذ بالحسبان مستوى الذين توجه إليهم.
الاكثر قراءة في معلومات جغرافية عامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
