

الفضائل

الاخلاص والتوكل

الامر بالمعروف والنهي عن المنكر

الإيثار و الجود و السخاء و الكرم والضيافة

الايمان واليقين والحب الالهي

التفكر والعلم والعمل

التوبة والمحاسبة ومجاهدة النفس

الحب والالفة والتاخي والمداراة

الحلم والرفق والعفو

الخوف والرجاء والحياء وحسن الظن

الزهد والتواضع و الرضا والقناعة وقصر الامل

الشجاعة و الغيرة

الشكر والصبر والفقر

الصدق

العفة والورع و التقوى

الكتمان وكظم الغيظ وحفظ اللسان

بر الوالدين وصلة الرحم

حسن الخلق و الكمال

السلام

العدل و المساواة

اداء الامانة

قضاء الحاجة

فضائل عامة


الآداب

اداب النية وآثارها

آداب الصلاة

آداب الصوم و الزكاة و الصدقة

آداب الحج و العمرة و الزيارة

آداب العلم والعبادة

آداب الطعام والشراب

آداب الدعاء

اداب عامة

الحقوق


الرذائل وعلاجاتها

الجهل و الذنوب والغفلة

الحسد والطمع والشره

البخل والحرص والخوف وطول الامل

الغيبة و النميمة والبهتان والسباب

الغضب و الحقد والعصبية والقسوة

العجب والتكبر والغرور

الكذب و الرياء واللسان

حب الدنيا والرئاسة والمال

العقوق وقطيعة الرحم ومعاداة المؤمنين

سوء الخلق والظن

الظلم والبغي و الغدر

السخرية والمزاح والشماتة

رذائل عامة


علاج الرذائل

علاج البخل والحرص والغيبة والكذب

علاج التكبر والرياء وسوء الخلق

علاج العجب

علاج الغضب والحسد والشره

علاجات رذائل عامة

أدعية وأذكار

صلوات وزيارات

قصص أخلاقية

إضاءات أخلاقية

أخلاقيات عامة
حقيقة الموت
المؤلف:
السيد حسين الحسيني
المصدر:
مئة موضوع اخلاقي في القرآن والحديث
الجزء والصفحة:
377
9-4-2020
2296
يتصور أغلب الناس ان الموت امر عدمي ومعناه الفناء ، إلا ان هذه النظرة لا تنسجم مع ما ورد في القرآن المجيد وما تدل عليه الدلائل العقلية ولا توافقها ابدا.
فالموت في نظر القرآن امر وجودي ، وهو انتقال وعبور من عالم إلى آخر ، ولذلك عبر عن الموت في كثير من الآيات بـ "توفي " ويعني تسلم الروح واستعادتها من الجسد بواسطة الملائكة.
والتعبير في الآيات القرآنية {وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ} [ق : 19] هو إشارة إلى هذا المعنى ايضا ، وقد جاء في بعض الآيات التعبير عن الموت بالخلق : {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ } [الملك : 2].
وهناك تعبيرات متعددة عن حقيقة الموت في الروايات الإسلامية، ففي رواية ان الإمام علي بن الحسين سئل : ما الموت ؟ فقال (عليه السلام) : "للمؤمن كنزع ثياب وسخة قملة وفك قيود وأغلال ثقيلة والاستبدال بأفخر ثياب وأطيبها روائح وأوطئ المراكب وآنس المنازل وللكافر كخلع ثياب فاخرة والنقل عن منازل أنيسة والاستبدال بأوسخ الثياب وأخشنها وأوحش المنازل وأعظم العذاب".
وسئل الإمام محمد بن علي (عليه السلام) السؤال الآنف ذاته فقال : "هو النوم الذي يأتيكم كل ليلة إلا انه طويل مدته لا ينتبه منه إلا يوم القيامة"(1).
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- بحار الانوار : 6 / 155 [ويظهر ان المراد من الإمام محمد بن علي هو الإمام التاسع محمد الجواد (عليه السلام)].
الاكثر قراءة في أخلاقيات عامة
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة
الآخبار الصحية

قسم الشؤون الفكرية يصدر كتاباً يوثق تاريخ السدانة في العتبة العباسية المقدسة
"المهمة".. إصدار قصصي يوثّق القصص الفائزة في مسابقة فتوى الدفاع المقدسة للقصة القصيرة
(نوافذ).. إصدار أدبي يوثق القصص الفائزة في مسابقة الإمام العسكري (عليه السلام)