Logo
Logo
Untitled Document
صفحة الكاتب الشخصية

أسم الكاتب
حسن عبد الهادي اللامي
الدولة
العراق
عدد المقالات
734
عدد التعليقات
0
مقالات الكاتب
يوجد 31 صفحة - انت الآن في الصفحة رقم 1
منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/١٩ م
إن تأهيل الأطفال بحاجة لتنفيذ برنامج وتكتيك صحيح، ودون ذلك يصبح عمل المربي صعباً، بل وحتى غير مثمر أحياناً. فما أكثر الجهود التي تبذل دون وعي وإدراك للأساليب الصحيحة، ولا نقطف منها سوى التعب والعناء، ويهدر المربي عمره فيها، دون ان يتغير الطفل.
1293

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٩/٠٣ م
النظرة الايجابية في الحياة تجنبك الوقوع في بئر الجزع والانطواء ، الحياة تمضي بحلوها ومرها ما عليك الا الصبر والاعتماد على الله سبحانه
1033

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٢٩ م
المرهم الناجع والواقعي هو الفضفضة والانفجار السليم بان يقرر الزوجين المكاشفة والافصاح عما يشعر به كل فرد منهما اتجاه الاخر ، ويتقيَّأ كل ما بداخله ، ولا يترك صغيرة او كبيرة الا ويقولها وبالأسلوب الذي يراه منفِّسا عما في داخله وحذاري من بث ذلك لغير الشريك! ، وعلى الطرف الاخر ان يتقبل من شريكه ويسمح له بان يعبر عن كل ما ازعجه و يصغي باهتمام لكل ما يبوح به من عتب وتذمر كمرحلة اولى ليبادله هو ايضا ان كان الحال مناسب او يؤجل دوره لما بعد هدوء اعصاب شريكه وقدرته على التقبل والاصغاء ...
قراءة كامل الموضوع read more
1214

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/٢٠ م
عندما تكون المرأة محبة لزوجها لا يمكن لها أن ترى سيئاته، وقد يصل بها الأمر الى أن تثور بوجه من يسدي لها النصح حتى لو كان أقرب الناس إليها في حال تعرضها إلى ما يسيء إلى زوجها ، دفاعا عن زوجها الذي تحبه.
وإذا ما أحب المرء زوجته رآها جميلة حتى لو لم تكن كذلك
1425

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/١٧ م
تعتبر الفوضى مجالا خصبا لاضطراب المِزاج والتشتت الذهني ، إذ يعيش بعض الناس غياب التنظيم والتخطيط في الحياة عموما ولأهدافهم تحديدا-على الرغم من ادراكهم للسلبيات والاضرار التي تنجم عن الفوضى واللامبالاة –.، ومعلوم انّه لم يصل احد الى قمة النجاح في أي مشروع الا بعد ان اتخذ من التخطيط والترتيب مهارة راسخة لكل مهامه واوقاته وموارده ...
قراءة كامل الموضوع read more
1169

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٨/١٣ م
لا تجعل طفلك يُحجِمُ عن الكلامِ وإبداءِ آرائهِ: حددْ لهُ مساحةً أثناءَ جلسةِ المحادثةِ الأسريةِ، لكي يُعبرُ عن مشاعرهِ ورؤاهُ، وصحِّحْ لآرائهِ بصورةٍ يُدرِكُ من خلالِها المعاييَر القيميةَ والأخلاقيةَ التي تشكّلُ الرأيَ الصائبَ ليتعلّمَ منكَ ومن الآخرينَ كيفَ يَصِلُ لرأيٍ صائبٍ يستندُ على المعرفةِ والقِيَمِ الرفيعةِ .
قراءة كامل الموضوع read more
1075

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/١٧ م
ان الإقرار بان الامومة هي دور غريزي تقوم به المرأة ، يسلب هذا الدور جزءا كبيرا من قدسيته ، ويدفع الى التساؤل حول قول الرسول الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) : (الجنة تحت اقدام الأمهات)
، فالأمومة حسب ما يوحيه قول النبي الكريم ليس مجرد غريزة تحرك المرأة باتجاه الاعتناء بالطفل ورعايته وحمايته ، بل هي تتعدى البعد الغريزي الى ابعاد انسانية اكثر رحابة ، وهذه الابعاد تحديدا هي التي تميز اما عن أخرى ، وهي التي تجعل من الامومة دورا انسانيا ، لا وظيفة بجيولوجية محضة
قراءة كامل الموضوع read more
732

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/١٥ م
أن الأم كمصطلح ديني، هي تلك المرأة الانسانة التي بمقدورها تربية جيل نزيه عن الموبقات، محب للخيرات.
463

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/١١ م
يجِبُ اعتمادُ التأنّي وضبطِ الأعصابِ تُجاهَ مَن يُخالِفُكَ الرأيَ والمُعتقَدَ ويتقاطعُ معكَ في القناعاتِ، وتجنّبْ سُرعةَ الرَّدِّ بالتعليقِ على منشوراتِ الآخرينَ، فإنَّ تَعَجُّلَ الردودِ قَد يجعَلُكَ تندمُ وخصوصاً في الجَدَلِ على الأمورِ الخِلافيّةِ كالعَقيدَةِ والسياسَةِ.
قراءة كامل الموضوع read more
581

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/٠٢ م
تجاهَلْ كُلَّ ما ينقُلُهُ إليكَ المُتَمَلِّقونَ والمُتزَلِّفونَ؛ فإنَّ ما يأتونَكَ بهِ عَنِ الآخَرينَ نابِعٌ عَنْ مَرَضٍ في قُلوبِهِم بقَصدِ الإضرارِ بالآخرينَ وإسقاطِهِم، ورَدَ عَنِ الإمامِ عليٍّ (عليهِ السَّلامُ) - مِنْ كِتابِهِ لمالِكِ الأشترِ لمَاّ وَلّاهُ بلادَ مِصر: (وَلاَ تَعْجَلَنَّ إِلَى تَصْدِيقِ سَاعٍ، فَإِنَّ السَّاعِيَ غَاشٌّ، وَإِنْ تَشَبَّهَ بِالنَّاصِحِينَ).
قراءة كامل الموضوع read more
778

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٧/٠١ م
ينبغي أنْ يحذَرَ الآباءُ والأُمَّهاتُ أنْ يكونوا هُم السَّببَ مِن وراءِ تَمَرُّدِ وانحرافِ الأبناءِ!
فقد جاءَ في الخَبرِ المَرويِّ عَن -رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ-:
"رَحِمَ اللُه مَن أعانَ ولدَهُ على بِرِّهِ، وهوَ أنْ يَعفُو عَن سيئتِهِ، ويدعو لهُ فيما بينَهُ وبينَ اللِه"
قراءة كامل الموضوع read more
1419

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٢٧ م
يرغَبُ الابنُ المُراهِقُ أحياناً في تحقيقِ أهدافِهِ، كأنْ يُحِبُّ شراءَ كُرَةِ قَدَمٍ أو يُشارِكُ في مَعرضِ الرَّسمِ، أو يُسافِرُ في رِحلَةٍ معَ زُملائهِ، فإنَّ على الأبِ والأهلِ دَعمُهُ في كُلِّ أمورِهِ، وتَنمِيَةُ روحِ العَزمِ والإصرارِ فيهِ ليُواصِلَ طريقَهُ حتى قِمَّةِ النّجاحِ ليُدرِكَ بأنَّ قيمَتَهُ تكبُرُ في نفوسِ أهلِهِ بِما يُحسِنُهُ وينجَحُ فيهِ.
قراءة كامل الموضوع read more
1142

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٢٦ م
ان منع الطفل من الاتصال بأصحابه ومن يلعب معهم دونما دليل لن يداوي جرحاً بل لا يمكن قطع علاقة الطفل بأصدقائه بشكل عشوائي وبدون تفكير. إن وجود الصديق والصاحب يعد أمراً ضرورياً في حياة الطفل ونموه علماً انه سيلجأ في الخفاء الى مد جسور العلاقة مع من هم في عمره إذا منع منها في العلن، وبذلك فما أفضل ان يختار الوالدان وخاصة بصورة غير مباشرة الصديق لأولادهما.
قراءة كامل الموضوع read more
1351

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٢٥ م
ان عاطفة البنت وخصوصياتها النفسية لا يمكنها ان تتحمل هذا السلوك ابدا، وانه لعمل مثير للاشمئزاز ان يلجا الاب إلى صفع ابنته او لكمها او ركلها. وانه سيؤثر سلبا عليها وعلى مستقبلها.
887

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٢٣ م
يمكننا - كـ"مربين واباء وامهات" - ان نعطي التعليمات لابنائنا ومن نربيهم بشكل لطيف، وحتى بمحبة وفكاهة. وتسمح لنا كافة الاوضاع تقريبا ان نفعل هذا.
277

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٢٠ م
إن كثيراً من حالات التمرد والانحرافات التي تبرز عند الأشخاص عند الكبر تعود جذورها الى زمن الطفولة والتأثر بالأسلوب التربوي الخاطئ للوالدين والمربيين..
346

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/١٩ م
لا تَقُمْ بتوجيهِ الإهانةِ أو العُقوبَةِ لابنِكَ أمامَ إخوتِهِ، أو تتعامَلُ معَهُ بنحوٍ مِنَ الإقصاءِ والتَّهميشِ واحذَرْ مِنَ الصُّراخِ في وَجهِهِ أمامَ الضُّيوفِ، وابتَعِدْ عَنْ لُغَةِ التهديدِ معَهُ ولا تُقارِنْهُ بأبناءِ الجِّيرانِ أوِ المعارِفِ فإنَّ كُلَّ ذلكَ يُفقِدُهُ ثقَتَهُ بنفسِهِ ويجعَلُهُ مُحبَطاً، وَرُبَّما يكرَهُ الأشخاصَ الذينَ يُهانُ أمامَهُم او مَنْ تُقارِنُهُم بهِ، فيَحمِلُ قَلباً حَسوداً حقُوداً ينعَكِسُ على سُلوكِهِ وبالتّالي على عَلاقَتِهِ بإخوانِهِ.
قراءة كامل الموضوع read more
1158

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٠٧ م
يجب انتقاء المناطق والأماكن السياحية التي تنسجم مع اخلاقنا وديننا وان نبتعد عن الأماكن التي يسودها الفجور والفسق قال الإمام علي (عليه السلام): (لا يخرج الرجل في سفر يخاف فيه على دينه وصلاته) حتى لا نكون ممن يدعم بقاع الفساد او نقع في ارتكاب الآثام والمعاصي؛ لان الترفيه والاستجمام من الامور المباحة ما لم تختلط بمحرم فيجب ان تكون هذه الأماكن محترمة وتعود علينا بالفائدة فعلا: كاختيار البقاع المشرفة الدينية او مدن الاثار والمتاحف او الحواضر العلمية والفكرية او المتنزهات والغابات ...
قراءة كامل الموضوع read more
917

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٠٥ م
الرضا والقناعة بما قدّر الله وبمشيئته يرفع الانسان لمقام الكرامة والقرب الى درجة ان بعض الاخبار تنقل بان الله يعتذر لعبده الصابر التقي القنوع الراضي بمشيئة الله تعالى
415

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٦/٠١ م
التَّرَدُّدُ والحَيرَةُ في الاختيارِ، غَالِباً ما تُلازِمُ بعضَ الأبناءِ المُعَنَّفِينَ حالةُ التَّرَدُّدِ وعدمِ الإقدامِ، وتَشَتُّتٍ بالتَفكيرِ وصُعوبَةٍ في تحديدِ: (ماذا يُريدُ؟)، ويجِدُ صُعوبةً في اجتيازِ مَخاوِفِهِ.
1418

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٥/٣١ م
ان حدود العلاقات الاجتماعية تتحدد بناء على التواصي والتواصل فكل ما يحقق التواصل المثمر الإيجابي والتواصي لاجل الحق والصبر امرا مندوبا ومستحبا ان لم يكن واجبا من باب انساني او باب شرعي .
309

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٥/٣٠ م
العديدين منا يسيئون فهم ذلك نظراً لأننا نعتقد أن اعتناءنا بأنفسنا درب من الأنانية. حسناً إن الأنانية ليست بالشيء الطيب، ولكننا يجب الا نخلط بينها وبين الرعاية المناسبة للنفس والاهتمام بها. إن الاهتمام المناسب بالنفس لا يعمل لصالحنا فحسب. وإنما لصالح الآخرين من حولنا كذلك
338

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٥/٢٨ م
لابد أن نعرف ما الذي نريد تحقيقه، فهذه هي المسألة الرئيسية التي على أساسها تتحدد بقية الأمور، والذي لا يعرف ماذا يريد أن يحقق من هدف.. فكيف يحقق ما لا يعرفه ولا يريده؟!
76

منذ 3 سنوات   نشر في  ٢٠٢٢/٠٥/٢٧ م
إذا شاءَ المرءُ أنْ يُغَيِّرَ طباعَ النّاسِ، ويُقنِعَهُم بأفكارِهِ وَوِجهاتِ نَظَرِهِ الصحيحَةِ لَزِمَ أنْ يُخاطِبَ كوامِنَ النُّبلِ والخَيرِ فِيهِم.
782