أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-10-2014
![]()
التاريخ: 18-11-2014
![]()
التاريخ: 26-04-2015
![]()
التاريخ: 2023-08-31
![]() |
عُني علماء المسلمين من الفريقين بكتاب الله تعالى عنايةً كبيرةً وملحوظةً حتى تنوّعت مصادرهم وتعدّدت رؤاهم، وبهذا فقد تجلّى الفضل لمن ارتاد علمًا من علوم القرآن الكريم حتى يجيء اللاحقون بعده فيفيدوا منه، لذلك نجد ممّن شهد بأسبقية السابقين لريادتهم في علوم القرآن الكريم، وهنالك ممّن تجاوز هذا الذكر لغايات شخصيّة، ولكن الذي بقى هو من أسّس ونظّر خدمةً للعلم وللسائرين به حتى مضى اللاحقون يرسّخون بناءهم على هذا التأسيس، ولعلّ ما نتفق عليه أنّ القرآن الكريم قد لقى عنايته لغةً ونحواً وبلاغةً وهو الحال في ناسخه ومنسوخه وأسباب نزوله وأخذ عنايته الفائقة في فقهه وأحكامه وإعجازه العلمي والغيبي وتناولته الدراسات بالكشف والتحليل، وقد تعدّدت الموضوعات التي كانت بهذا الشأن، إذ أشاروا بالفضل لحمزة بن حبيب الزيات في تأسيسه لهذا العلم ومنه أخذوا حتى تناولته الدراسات بالكشف والتحليل وتعدّدت المؤلفات التي أخذت نهجها منه وسارت على منواله، وكانت على وفق الآتيّ ومنها[1]:
وما سير العلماء بما اجترحهالزيات إلا مصداقًا لوعيه البصير الذي استطاع من تحقيق القناعة والتأثير فيهم حتى ردّدوا ماذكر إعجابًا بوصفه مصدرًا ينهلوا منه.
[1] ينظرموقع المرجع الالكتروني للمعلوماتية: www.almerja.com.
|
|
دراسة: حفنة من الجوز يوميا تحميك من سرطان القولون
|
|
|
|
|
تنشيط أول مفاعل ملح منصهر يستعمل الثوريوم في العالم.. سباق "الأرنب والسلحفاة"
|
|
|
|
|
الطلبة المشاركون: مسابقة فنِّ الخطابة تمثل فرصة للتنافس الإبداعي وتنمية المهارات
|
|
|