Logo
Logo
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٣ م
مبدأ عمل توربين الرياح يعتمد على تحويل الطاقة الحركية للريح إلى طاقة ميكانيكية. عندما تهب الرياح، تدفع الشفرات المربوطة بمحور التوربين، مما يجعل المحور يدور. هذا الدوران ينقل الحركة إلى مولد كهربائي عبر عمود نقل الحركة، حيث يتم تحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية. كلما كانت الرياح أسرع، زادت الطاقة التي يمكن توليدها. يستخدم التوربين عادة لتوليد الكهرباء في مناطق ذات رياح قوية، وهو مصدر طاقة متجدد وصديق للبيئة.
قراءة كامل الموضوع read more
7 + 9 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٣ م
مبدأ عمل الصاروخ الفضائي يعتمد على قانون نيوتن الثالث للحركة: "لكل فعل هناك رد فعل متساوٍ ومعاكس". في البداية، يحترق الوقود داخل محرك الصاروخ (مثل الهيدروجين والأوكسجين) لينتج غازات ساخنة وضغطًا عالياً. هذه الغازات يتم دفعها بسرعة كبيرة عبر فوهة المحرك، مما يولد قوة دفع تدفع الصاروخ للأمام. هذه القوة تتغلب على جاذبية الأرض وتسمح للصاروخ بالانطلاق نحو الفضاء. بمجرد الوصول إلى الفضاء، يتوقف المحرك عن العمل إذا تم الوصول إلى السرعة اللازمة.
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 2 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٣ م
الصورة المتحركة تُظهر قمرًا صناعيًا في مدار متزامن مع الأرض (geostationary orbit)، وهو مدار دائري يقع فوق خط الاستواء على ارتفاع حوالي 35,786 كم. يدور القمر بسرعة زاويّة تساوي سرعة دوران الأرض حول محورها، ما يجعله يبدو ثابتًا فوق نقطة واحدة على سطح الأرض. هذا المدار يطبق قوانين الجاذبية الكونية لنيوتن وقانون القوة المركزية، حيث تتوازن قوة الجاذبية مع القوة الطاردة الناتجة عن الحركة الدائرية. يُستخدم هذا النوع من الأقمار في الاتصالات والبث التلفزيوني.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 3 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٣ م
يعمل الرشاش وفق مبدأ فيزيائي يعتمد على تحويل الطاقة الكيميائية إلى طاقة حركية عبر احتراق البارود داخل الخرطوشة. هذا الاحتراق يولد ضغطًا غازيًا عاليًا (حسب قانون الغاز المثالي)، يدفع الرصاصة خارج السبطانة بسرعة كبيرة (وفق قانون نيوتن الثاني). يُستغل جزء من هذا الضغط لتوليد قوة ارتداد أو تشغيل آلية غازية تعيد تلقيم السلاح آليًا، مطبقة قانون حفظ الزخم. تستمر العملية دوريًا طالما الزناد مضغوط والذخيرة متاحة.
قراءة كامل الموضوع read more
2 + 7 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٣ م
المسدس جهاز ناري ميكانيكي دقيق يعمل بتحويل الطاقة الكيميائية إلى طاقة حركية عبر قانون نيوتن الثاني. عند ضغط الزناد، تنتقل القوة إلى المطرقة التي تضرب الكبسولة، فيشتعل البارود وتتشكل غازات تضاغط طبقًا لقوانين الديناميكا الحرارية، فتولد ضغطًا عاليًا يدفع الرصاصة. تعتمد بعض النماذج على إعادة تلقيم ذاتي باستخدام طاقة الارتداد، وتُختبر الأنظمة لضمان الدقة والثبات في البيئات المتغيرة.
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 4 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢١ م
الجناح الحلقي تصميم مبتكر يدمج الجناح مع جسم الطائرة في شكل حلقي مما يوفر توزيعًا متساويًا للرفع ويقلل من مقاومة السحب يتيح هذا التصميم للطائرة أن تكون أكثر كفاءة في استهلاك الوقود مقارنة بالأجنحة التقليدية عند الطيران بسرعات عالية، يقلل الجناح الحلقي من تأثيرات دوامات الهواء الناتجة عن الأطراف ويُحسن استقرار الطائرة ولكن يتطلب هذا النوع من الأجنحة تقنيات تصنيع معقدة بسبب تداخل الجناح مع الهيكل قد تؤدي هذه التحديات إلى صعوبة في التنفيذ، لكنه يُعد خيارًا واعدًا لتحسين الكفاءة الهوائية في المستقبل
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 4 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢١ م
الجناح المائل للأمام (Forward-Swept Wing): الجناح المائل للأمام يختلف عن الأجنحة التقليدية في أنه يميل للأمام بدلاً من الخلف، مما يحسن المناورة عند السرعات المنخفضة بفضل التأثيرات الهوائية الخاصة. يؤدي هذا التصميم إلى تحسين توزيع الرفع عند الزوايا العالية للهجوم ويقلل من مقاومة السحب الناتجة عن انفصال التدفق الهوائي ومع ذلك، يتطلب هذا الجناح استخدام مواد قوية للغاية مثل الألياف الكربونية، لأنه يعاني من قوى التواء (aeroelasticity)قد تؤدي إلى فقدان الاستقرار الهيكلي إذا لم يُعالج بشكل مناسب.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 1 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢١ م
إذا كنت تسير بسرعة الضوء، فلن تتمكن من رؤية الضوء نفسه أمامك.
حسب النسبية الخاصة لأينشتاين، لا يمكن لجسم ذي كتلة أن يصل إلى سرعة الضوء لأن الزمن يتوقف والطول ينكمش إلى الصفر. الضوء لا يمكن أن يكون ساكنًا في أي إطار مرجعي، لذا لا يمكن أن تراه وكأنه "موجة ثابتة" أو يتحرك بجانبك. إدراك الضوء يتطلب فرقًا في السرعة، ومع انعدام هذا الفرق، يصبح إدراكه مستحيلًا فيزيائيًا.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 7 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٠ م
الجناح البيضاوي يتميز بتوزيع مثالي لقوة الرفع، مما يقلل من السحب المستحث ويزيد كفاءة الطيران، خاصة بسرعات منخفضة. لكن عيوبه تشمل صعوبة التصنيع بسبب الشكل المعقد، وعيب خطير في الانهيار (stall)، حيث يحدث بشكل متزامن على طول الجناح، مما يؤدي إلى فقدان مفاجئ للسيطرة. لذا يُستخدم غالبًا تصميم معدل يجمع بين الكفاءة وسهولة التصنيع وتحسين خصائص الانهيار. يُستخدم الجناح البيضاوي بشكل رئيسي في الطائرات التي تتطلب كفاءة عالية في الطيران الانسيابي وسرعات منخفضة إلى متوسطة، مثل طائرات القتال القديمة
قراءة كامل الموضوع read more
4 + 9 =
2025/04/20م   منذ 7 شهور
(مثال: Supermarine Spitfire) والطائرات الرياضية الخفيفة. هذا التصميم يُفيد في تقليل السحب وتحسين الأداء الأيروديناميكي، لكنه غير شائع في الطائرات الحديثة التجارية بسبب صعوبة تصنيعه والتحكم عند الانهيار، حيث تُفضَّل تصاميم أكثر عملية وأسهل إنتاجًا. أعجبني
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٠ م
الجناح المتغير يُستخدم في الطائرات لتعديل زاوية ميل الجناح أثناء الطيران، مما يُحسن الكفاءة الهوائية عبر نطاق واسع من السرعات. عند السرعات المنخفضة، يُمكن تعديل الجناح ليكون مستقيمًا، مما يزيد من الرفع ويُحسن القدرة على الإقلاع والهبوط. عند السرعات العالية، يُمكن تعديل الجناح ليكون مائلًا للخلف، مما يقلل من مقاومة الموجات الصوتية ويُحسن الكفاءة. هذا التعديل يُساعد في الحفاظ على الاستقرار والتحكم بالطائرة عبر مختلف مراحل الطيران.
واشهر مثال هو اجنحة الطائر غرومان إف-14 توم كات.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 9 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٠ م
الجناح المائل للخلف (Swept Wing) يُستخدم في الطائرات عالية السرعة لتقليل مقاومة الموجات الهوائية (Wave Drag) عند الاقتراب من سرعة الصوت. من الناحية الفيزيائية، يُقلل الجناح المائل من المركبة الفعالة لسرعة الهواء العمودية على الحافة الأمامية، مما يؤخر تشكل موجات الصدمة (Shock Waves) ويزيد من الرقم ماخ الحرج. ومع ذلك، يؤدي هذا التصميم إلى توزيع غير متساوٍ للرفع على طول الجناح، مما قد يسبب انفصال التدفق الهوائي عند أطراف الجناح (Tip Stall) ويؤثر على استقرار الطائرة عند السرعات المنخفضة.
قراءة كامل الموضوع read more
8 + 6 =
منذ 7 شهور   نشر في  ٢٠٢٥/٠٤/٢٠ م
يعتمد الجناح الدلتا على ظاهرة تُعرف بـ"دوامات الحافة الأمامية" (Leading Edge Vortices)، والتي تتشكل فوق سطح الجناح عند الزوايا العالية للهجوم. هذه الدوامات تُولد ضغطًا منخفضًا إضافيًا يساهم في تعزيز الرفع، ما يمنح الطائرة القدرة على الطيران بزوايا هجوم كبيرة دون دخول حالة الانهيار (Stall). هذه الميزة تُستخدم بشكل خاص في المناورات القتالية للطائرات مثل Mirage 2000 و F-16XL، وتُعد من خصائص الديناميكا الهوائية غير الخطية.
قراءة كامل الموضوع read more
5 + 7 =