Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
كلمات مختارة من القرآن الكريم (مغرمون، مغارات، مدخلا، يجمحون)

منذ اسبوعين
في 2025/11/02م
عدد المشاهدات :98
بيت القصيد
هنالك كلمات مذكورة في القرآن الكريم وغير شائعة او مألوفة أو متداولة بين الناس حاليا. وعدم معرفتها او فهمها يشكل عائقا لتدبر وفهم آيات القرآن. وهذه الحلقات تبين كلمة او اكثر في كل حلقة مما يسهل تدبر القرآن عند القراءة.
وردت كلمة يدخل ومشتقاتها في القرآن الكريم: ادْخُلُوا وَادْخُلُوا يَدْخُلَ يَدْخُلُوهَا تَدْخُلُوا دَخَلَ دَخَلَهُ وَأُدْخِلَ تُدْخِلِ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ يُدْخِلْهُ دَخَلْتُم وَنُدْخِلْكُم مُدْخَلًا سَنُدْخِلُهُمْ وَنُدْخِلُهُمْ يَدْخُلُونَ فَسَيُدْخِلُهُمْ وَلَأُدْخِلَنَّكُمْ نَدْخُلَهَا دَاخِلُونَ دَخَلْتُمُوهُ دَخَلُوا وَلَأَدْخَلْنَاهُمْ يُدْخِلَنَا دَخَلَتْ وَأَدْخِلْنَا سَيُدْخِلُهُمُ وَدَخَلَ فَدَخَلُوا يَدْخُلُونَهَا ادْخُلُوهَا فَادْخُلُوا دَخَلًا وَلِيَدْخُلُوا دَخَلُوهُ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ وَأَدْخَلْنَاهُ وَأَدْخَلْنَاهُمْ لَيُدْخِلَنَّهُم تَدْخُلُوهَا وَأَدْخِلْنِي ادْخُلِي لَنُدْخِلَنَّهُمْ ادْخُلِ فَادْخُلُوهَا وَأَدْخِلْهُمْ أَدْخِلُوا سَيَدْخُلُونَ. جاء في معاني القرآن الكريم: دخل الدخول: نقيض الخروج، ويستعمل ذلك في المكان، والزمان، والأعمال، يقال: دخل مكان كذا، قال تعالى: "ادخلوا هذه القرية" (البقرة 58)، "ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون" (النحل 32)، "ادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها" (الزمر 72)، "ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار" (المجادلة 22)، وقال: "يدخل من يشاء في رحمته" (الإنسان 31)، "وقل: رب أدخلني مدخل صدق" (الإسراء 80)، فمدخل من دخل يدخل، ومدخل من أدخل، "ليدخلنهم مدخلا يرضونه" (الحج 59)، وقوله: "مدخلا كريما" (النساء 31)، وقرئ بالوجهين (قرأ نافع وأبو جعفر بفتح الميم، والباقون بضمها. انظر: الإتحاف ص 189)، وقال أبو علي الفسوي (في كتابه الحجة للقراء السبعة 3/154): من قرأ: (مدخلا) بالفتح فكأنه إشارة إلى أنهم يقصدونه، ولم يكونوا كما ذكرهم في قوله: "الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم" (الفرقان 34)، وقوله: "إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل" (غافر 71)، ومن قرأ (مدخلا) فكقوله: "ليدخلنهم مدخلا يرضونه" (الحج 59)، وأدخل: اجتهد في دخوله، قال تعالى: "لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا" (التوبة 57)، والدخل: كناية عن الفساد والعداوة المستبطنة، كالدغل، وعن الدعوة في النسب، يقال: دخل دخلا (قال في الأفعال 3/327: ودخل أمره يدخل دخلا: فسد)، قال تعالى: "تتخذون أيمانكم دخلا بينكم" (النحل 92)، فيقال: دخل (انظر: الأفعال 3/327) فلان فهو مدخول، كناية عن بله في عقله، وفساد في أصله، ومنه قيل: شجرة مدخولة. والدخال في الإبل: أن يدخل إبل في أثناء ما لم تشرب لتشرب معها ثانيا. والدخل طائر، سمي بذلك لدخوله فيما بين الأشجار الملتفة، والدوخلة (قال ابن منظور: الدوخلة: سفيفة من خوص، كالزنبيل والقوصرة يترك فيها الرطب): معروفة، ودخل بامرأته: كناية عن الإفضاء إليها، قال تعالى: "من نسائكم اللاتي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم" (النساء 23).

عن تفسير الميسر: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" التوبة 57 ملجأ اسم، مغارات اسم، مدخلا اسم، يَجْمَحُونَ: يَجْمَحُ فعل، ونَ ضمير. ملجأ: حصنا و معقلا يلجئون إليه. مغارات: غيرانا في الجبال يختفون فيها. أَوْ مَغاراتٍ: كهوفاً في الجبال. مُدخلاً: سَرَباً في الأرض ينحجرون فيه. مُدَّخَلا: نفقاً في الأرض يختبيء فيه الخائف. و أدَّخل: اجتهد في دخوله. يجمحون: يُسرعون. يَجْمَحونَ: يُسْرِعون بقوة لا تقاوم. لو يجد هؤلاء المنافقون مأمنًا وحصنًا يحفظهم، أو كهفًا في جبل يؤويهم، أو نفقًا في الأرض ينجيهم منكم، لانصرفوا إليه وهم يسرعون. وجاء في تفسير الجلالين لجلال الدين السيوطي: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" (التوبة 57) "لو يجدون ملجأً" يلجأون إليه "أو مغارات" سراديب "أو مُدَّخَلا" موضعاً يدخلونه "لَوَلَّوْا إليه وهم يجمحون" يسرعون في دخوله والانصراف عنكم إسراعا لا يرده شيء كالفرس الجموح.

وعن تفسير مجمع البيان للشيخ الطبرسي: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" التوبة 57 "لو يجدون ملجأ" أي: لو يجد هؤلاء المنافقون حرزا، عن ابن عباس. وقيل: حصنا، عن قتادة "أو مغارات" أي: غيرانا في الجبال، عن ابن عباس. وقيل: سراديب، عن عطا "أو مدخلا" أي: موضع دخول يأوون إليه، عن الضحاك. وقيل: نفقا كنفق اليربوع، عن ابن زيد. وقيل: أسرابا في الأرض، عن ابن عباس، وأبي جعفر عليه السلام. وقيل: وجها يدخلونه على خلاف رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، عن الحسن "لولوا إليه" أي: لعدلوا إليه. وقيل: لأعرضوا عنكم إليه "وهم يجمحون" أي: يسرعون في الذهاب إليه. ومعنى الآية: إنهم من خبث دخلتهم، وسوء سريرتهم، وحرصهم على إظهار ما في نفوسهم من النفاق والكفر، لو أصابوا شيئا من هذه الأشياء، لآووا إليه ليجاهروا بما يضمرونه، وأعرضوا عنك.

وعن تفسير الميزان للسيد الطباطبائي: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" التوبة 57 والملجأ الموضع الذي يلتجأ إليه ويتحصن فيه، والمغار المحل الذي يغور فيه الإنسان فيستره عن الأنظار، ويطلق على الغار وهو الثقب الذي يكون في الجبال، والمدخل من الافتعال الطريق الذي يتدسس بالدخول فيه، والجماح مضي المار مسرعا على وجهه لا يصرفه عنه شيء، والمعنى ظاهر. وجاء في التفسير المبين للشيخ محمد جواد مغنية: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" التوبة 57 أي يسرعون لا يرد وجوههم شيء. لم يستطع المنافقون الخروج من المدينة، وأيضا لم يجرأوا على الجهر بالكفر، لأن الإسلام قد دخل في كل دار من دور الأوس والخزرج، فاضطروا إلى أن يسلموا بأطراف ألسنتهم، وهم كافرون في أعماق قلوبهم يتحينون الفرص للكيد بالإسلام، والغدر بالمسلمين. وجاء في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَّوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ" التوبة 57 (الملجأ) معناه معروف، وهو ما يأوي إليه الخائف عادة، كالقلاع والكهوف وأضرابهما. و(المغارات) جمع مغارة. و(المدّخل) هو الطريق الخفي تحت الأرض، كالنقب مثلا. قوله جل جلاله "اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لَّا مَرَدَّ لَهُ مِنَ اللَّهِ ۚ مَا لَكُم مِّن مَّلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُم مِّن نَّكِيرٍ" الشورى 47 وجود ملجاً يأمن الإنسان عند اللجوء إليه.

جاء في موقع سوداكون عن مصطلحات العمارة والعمران فى القرآن الكريم: غار: "الَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَار" (التوبة 40). ملجأ: "لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلا" (التوبة 57). وجاء في دار السيدة رقية عليها السلام للقرآن الكريم عن ألفاظ الهندسة المدنية في القرآن الكريم للمهندس منذر كاظم آل هريبد: الأنفاق: وقد وردت بشكل يختلف في تطوره عن الأنفاق الحديثة المعاصرة لكنها لا تختلف في فكرتها كثيراً وكان ورود الأنفاق بلفظ المدّخل في قوله تعالى: لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا (التوبة 57) و (المدّخل هو الطريق الخفي تحت الأرض) (الأمثل: ج5، ص263).

جاء في معاني القرآن الكريم: جمح قال تعالى: "وهم يجمحون" (التوبة 57)، الجموح أصله في الفرس إذا غلب فارسه بنشاطه في مروره وجريانه، وذلك أبلغ من النشاط والمرح، والجماح: سهم يجعل على رأسه كالبندقة يرمي به الصبيان (انظر: المجمل 1/197).

وعن تفسير الميسر: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) لَمُغْرَمُونَ: لَ لام التوكيد، مُغْرَمُونَ اسم. إِنَّا لَمُغْرَمُونَ: معذبون. أفرأيتم الحرث الذي تحرثونه هل أنتم تُنبتونه في الأرض بل نحن نُقِرُّ قراره وننبته في الأرض. لو نشاء لجعلنا ذلك الزرع هشيمًا، لا يُنتفع به في مطعم، فأصبحتم تتعجبون مما نزل بزرعكم، وتقولون: إنا لخاسرون معذَّبون، بل نحن محرومون من الرزق. وجاء في تفسير الجلالين لجلال الدين السيوطي: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) نفقة زرعنا.

قال الله تعالى عن مغرم ومشتقاتها "إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" التوبة 60، "وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ ۚ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ" التوبة 98، "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا" الفرقان 65، "أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ" الطور 40، "إِنَّا لَمُغْرَمُونَ" الواقعة 66، "أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ" القلم 46.

وعن تفسير مجمع البيان للشيخ الطبرسي: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) "إنا لمغرمون" أي تقولون إنا لمغرمون والمعنى أنا قد ذهب مالنا كله ونفقتنا وضاع وقتنا ولم نحصل على شيء وقيل معناه إنا لمعذبون مجدودون (وفي سائر النسخ محدودون بالمهملة.) عن الحظ عن مجاهد وفي رواية أخرى عنه أنا لمولع بنا وفي رواية أخرى منه إنا لملقون في الشر وقيل محارفون عن قتادة ومن قرأ أ إنا على الاستفهام حمله على أنهم يقومون فيقولون منكرين لذلك ومن قرأ "إنا" على الخبر حمله على أنهم مخبرون بذلك عن أنفسهم. وجاء في تفسير الميزان للسيد الطباطبائي: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) موقعون في الغرامة والخسارة ذهب مالنا وضاع وقتنا وخاب سعين. وجاء في التفسير المبين للشيخ محمد جواد مغنية: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) وتفكهون تتعجبون مما حل بزرعكم من الآفات وتقولون: "إِنَّا لَمُغْرَمُونَ" قد تعبنا كثيرا وأنفقنا كثيرا على هذا الزرع، ولزمنا من أجله ديون وغرامات، ولم ننتفع بشيء. وجاء في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل للشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قوله تعالى "إنا لمغرمون" (الواقعة 66) (مغرمون): من مادّة (غرامة) بمعنى الضرر وفقدان الوقت والمال.

ورد في القرآن الكريم عن مغرم ومشتقاتها: وَالْغَارِمِينَ، مَغْرَمًا، غَرَامًا، مَغْرَمٍ، لَمُغْرَمُونَ. وجاء في معاني القرآن الكريم: غرم الغرم: ما ينوب الإنسان في ماله من ضرر لغير جناية منه، أو خيانة، يقال: غرم كذا غرما ومغرما، وأغرم فلان غرامة. قال تعالى: "إنا لمغرمون" (الواقعة 66)، "فهم من مغرم مثقلون" (القلم 46)، "يتخذ ما ينفق مغرما" (التوبة 98). والغريم يقال لمن له الدين، ولمن عليه الدين. قال تعالى: "والغارمين وفي سبيل الله" (التوبة 60)، والغرام: ما ينوب الإنسان من شدة ومصيبة، قال: "إن عذابها كان غراما" (الفرقان 65)، من قولهم: هو مغرم بالنساء، أي: يلازمهن ملازمة الغريم. قال الحسن: كل غريم مفارق غريمه إلا النار (أخرج هذا ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وغيرهما. انظر: الدر المنثور 6/274)، وقيل: معناه: مشغوفا بإهلاكه.
حين يسقط القناع: قراءة نفسية في تغيّر الصديق الطيّب
بقلم الكاتب : حنين ضياء عبدالوهاب الربيعي
كان يبدو صديقًا حقيقيًا، قريبًا للروح، تتحدث إليه فيفهمك دون أن تشرح كثيرًا. عاش بينك زمنًا من المودّة والصدق الظاهري، حتى ظننت أن صداقتكما من النوع الذي لا يتبدّل. لكنك كنتَ مخدوعًا أو بالأحرى كنت ترى الوجه الذي أراد أن يُريك إياه. فجأة تغيّر. صار يتصرف بسوء، يتحدث عنك في غيابك، يذكرك بأقبح الكلام،... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد... المزيد
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...
كان يتذمر،والشكوی تضحك في فمه كيف يعلِّمني صبيٌّ علی كلٍّتلميذٌ صغير  وسأعيد تربيته أنا...


منذ 15 ساعة
2025/11/16
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء السادس والسبعون: كون داخل الكون: العوالم المتعددة...
منذ 15 ساعة
2025/11/16
منذ سنوات برزت ظاهرة من قبل بعض جماهير الاندية الكبيرة ضد نادي الزوراء وانتشرت...
منذ 15 ساعة
2025/11/16
في عالم سريع الإيقاع يزداد فيه الضغط والعمل والسهر أصبحت مشروبات الطاقة جزءاً من...
رشفات
( مَن صبر أُعطي التأييد من الله )