أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-8-2017
![]()
التاريخ: 13-8-2019
![]()
التاريخ: 25-10-2017
![]()
التاريخ: 25-8-2017
![]() |
عندما كان أبو ذر مبعداً في الشام ، أرسل إليه أحد أصدقائه رسالة يطلب منه نصيحة ، موعظة...
فكتب أبو ذر له :
بسم الله الرحمن الرحيم :
يا فلان أرجو منك أن لا تظلم أعز الأفراد إليك ، ولا تعاديه والسلام.
وعندما وصلت رسالة أبي ذر إليه ، قال متحيراً : ما هذا إلا تناقض ، وهل يمكن للإنسان أن يظلم احب الناس إليه أو يعاديه ؟!
فطلب مجدداً شرحاً من أبي ذر ، فكتب أبو ذر في جوابه : إن أحب الناس إليك هي نفسك التي بين جنبيك ، فالإنسان يحب نفسه أكثر من كل الناس ، فلا شك ابدأ في هذا حتى أولاده ، إلا ما ندر فأحب وأعز شيء للإنسان عنده هو نفسه ، فلا تظلمها ولا تعاديها.
يعني لا ترتكب المعاصي ، فهذه المعاصي هي ظلم لنفسك ، فلو ظلمت أحداً فقط ظلمت نفسك وبدون أن تدرك انك ظلمتها.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|