أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-2-2021
![]()
التاريخ: 6-7-2022
![]()
التاريخ: 7-7-2022
![]()
التاريخ: 31-1-2021
![]() |
تعتمد الرسالة الإعلانية من حيث صياغة مضمونها على ما يسمى بالمغريات أو الميول أو الدوافع أو الرغبات أو الحاجات أو الأوتار ، بحيث يخاطب المعلن المستهلك المستهدف معتمداً على المنطق أو العاطفة أو كليهما ، من خلال استخدام نوعيات محددة من الأوتار الإقناعية وذلك على النحو الآتي:
1- الحاجة للطعام والشراب : ويتم استخدامها لترويج السلع والخدمات الغذائية.
2- حب الاقتصاد والحصول على المكسب : ويسمى أيضاً " وتر السعر والقيمة " حيث يركز على إعطاء المشتري عائد يفوق ما دفعه عند شراء السلعة ، من خلال التخفيضات ، والأسعار المغرية ، والمسابقات ، والجوائز والهدايا.
3- الميل إلى المحاكاة : وتكون المحاكاة غالباً للمشهورين ، وهذا يؤدي مثلا إلى أن الإعلان الذي يظهر أحد المشهورين يتناول مشروباً ما سيقود إلى استحضار صورة النجم عند تناول المستهلك لنفس المنتج.
4- الرغبة في الاقتناء والتملك : وهي من الأوتار المهمة التي تمثل غريزة موجودة لدى البشر.
5- الرغبة في الراحة وبذل أقل مجهود ممكن : وهنا يلجأ المعلنون إلى العبارات والكلمات التي تؤكد على راحة المستهلك وقلة المجهود المبذول .
6- الميل إلى التميز وحب التظاهر : وذلك بالتأكيد على جودة السلعة نفسها ، والهالة التي سوف يضيفها استعمالها على من يقتنيها.
7- الحاجة إلى الصحة والجمال : وتستخدم في المنتجات والخدمات الصحية والتجميلية .
8- وتر التخويف والحاجة إلى الأمن : يتم التركيز على النتائج السلبية المترتبة على عدم استخدام الفرد للسلعة أو الخدمة المعلن عنا.
9- عاطفة الأمومة والأبوة : وهو عامل نفسي مهم ويؤثر في بناء الرسالة الإقناعية للسلع والخدمات التي تخص الطفل.
10- الحاجة إلى لفت نظر الآخرين والاستحواذ على إعجابهم : يستخدم هذا الوتر لإقناع المستهلك بأن استعماله السلعة المعلن عنها سيجعله موضع اهتمام الآخرين ، والاستحواذ على إعجابهم ، وبخاصة الجنس الآخر.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|