سبب نزول قول تعالى: {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ } [البقرة: 229] . |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 26-11-2014
![]()
التاريخ: 24-04-2015
![]()
التاريخ: 19-2-2022
![]()
التاريخ: 2024-10-14
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- تفسير الطبري: عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، قال : كان الرجل إذا طلق امرأته ثم ارتجعها قبل أن تنقضي عدتها ، كان ذلك له وإن طلقها ألف مرة ، فعمد رجل إلى امرأة ، فطلقها ، ثم أمهلها حتى إذا شارفت انقضاء عدتها ارتجعها ، ثم طلقها ، وقال : والله لا آويك إلي ، ولا تحلين أبدأ ، فأنزل الله عزوجل : (الطلاق مرتان فامساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (1).
2- المستدرك: عن عائشة : أنها أتتها امرأة فسألتها عن شيء من الطلاق ، قالت : فذكرت ذلك لرسول الله (صلى الله عليه واله) قال : فنزلت : (الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (2).
عن طريق الإمامية:
3- غوالى اللئالى: عن قتادة : كان الطلاق في صدر الاسلام بغير عدد ، وكان الرجل يطلق امرأته ماشاء ، من واحد إلى عشر ، فنزل قوله تعالى : (الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) (3).
ـــــــــــــــــــــــــ
1- تفسير الطبري 2: 276.
٢- مستدرك الحاكم 279:2.
3- غوالي اللئالي3: 371 حديث 2.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
بالصور: تزامنا مع ختام فعالياته.. ممثل المرجعية العليا يشارك في المحفل القرآني المركزي في الصحن الحسيني الشريف
|
|
|