أضاءات

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٨ م

لمكان الحقيقي والقانوني للطفل هو البيت، وفيه سوف يشعر بالسعادة والنشاط والحيوية؛ الأطفال يشعرون بالسرور والعزة والأمن والاحترام في البيت، وفيه يكون وضعهم عادياً، ومفعماً بالاطمئنان.

أضف تعليق أعجبني

443

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٨ م

ينبغي أن تكون بيئة العائلة طاهرة من الرذائل والفساد والعوامل الملوثة ، وعلى الوالدين في هذا السياق تجنب ارتكاب الفعال المشينة ويعملا على تهذيب أخلاقهما وترسيخ التقوى في نفسيهما ليكونا أفضل أسوة صالحة لتربية الطفل وبناء شخصيته ورفده بكل ما هو حسن.. تربية الأطفال واليافعين ـ علي القائمي.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

966

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٦ م

لما كان لأبناء الشهداء وضع وحالة خاصة بسبب الصدمة النفسية التي تعرضوا لها، فقد يُغفل احياناً عن بعض حاجاتهم وتُنسى، من قبيل الحاجة إلى الغذاء، او التركيز بشدة على حاجات أخرى، كالحاجة الى مأمن وظروف ومكان للأشراف الجديد، وبناء على ذلك سيتغير وسيتبدل شعورهم بالحاجة، ولذلك فعلى الامهات اللواتي تقع على عاتقهن مسؤولية مباشرة في امر تربيتهم أن ينتبهن الى تلك النقاط والجوانب.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

505

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٤ م

فيما يتعلق بكيفية تربية الأبناء وتطبيق وتلقين المعارف والمعلومات والملاحظات، هناك توافق وانسجام بين الرجل والمرأة اللذين يسعيان من خلال التفاهم والاتحاد لجعل الفضاء العائلي مناسباً وتسخيره لبناء شخصية الطفل وتربيته، والحرص على ان لا يشوب هذا الفضاء شائبة مكدرة، كي لا يصبح الابناء ضحية المنازعات والمشاكل الحياتية.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1014

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٤ م

إن إتّباع الأساليب التربوية الصالحة ، والاهتمام بالجوانب الدينية والعلمية والاعتدال في التعامل وعدم الإفراط في المحبة والحنان ، يخلق لنا أطفالاً وأبناءً أسوياء نطرح فيهم الثقة ولهم القدرة على الوقوف أمام الصعوبات وحل المشاكل التي تواجههم في الحياة ، وبالتالي يكونون أهلاً لتحمل المسؤولية . السيد صالح عبد الرزاق الموسوي ـ تربية الطفل.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

540

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٢ م

يكمن خطر الإنتاج الإعلامي الغربي في سعيه الى أن يصبح نموذجا يحتذى، وإنتاجا مثاليا في ذهن الطفل الراغب في مشاهدة الأفلام والمسلسلات والبرامج التي تخاطب فيه غرائزه الطفولية، وانماطا للتقليد والمتابعة، مما يخلق حالة من التشوه النفسي والقيمي لدى الأطفال، ويصبح معها أمر التقويم صعب المنال مع التقدم في السن وانغراس تلك النماذج والانماط في منطقه اللاوعي، ولا يعود الطفل ينظر الى العالم سوى بمنظار ما يقدم له.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

793

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٢ م

إن أفعال الصبيان حين اللعب وكذلك أقوالهم التي يتكلمون بها تحكي عن أسلوب تفكيرهم وتكشف عن نفسياتهم ومستوى شخصيتهم الروحية.

أضف تعليق أعجبني

385

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٠ م

إن التكامل الطبيعي للطفل ورشده يمنحانه القوة بصورة تدريجية.
ذلك أن الميل نحو الاستقلال يدفع الطفل إلى استغلال القوى المكتسبة ، وبالتدريج يصبح الميل الفطري نحو الاستقلال والتفوق فعلياً فيخلص الطفل من كونه عالة على غيره وطفيلياً ، وينجو به بهذه الصورة من الشعور بالحقارة وكلما ازدادت قوة الطفل كان قد خطا خطوة في طريق الاستقلال ، وفتّت قيداً من قيود الاعتماد على الغير.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1006

سيف علي الطائي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/٢٠ م

ورد عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: ( اتقوا الله في الضعيفين ، يعني المرأة والمملوك).

أضف تعليق أعجبني

370

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/١٨ م

مرحلة البلوغ منذ بدايتها وحتى نهايتها عبارة عن سنتين، حيث ستستقر حالة الولد بعد ذلك فيسير في طريق محدد. لذا ينبغي مساعدته حتى يصل إلى مرحلة الاستقرار.
ضعوا له برنامجاً حتى يتغير شيئا فشيئاً وتهدأ انفعالاته واضطراباته.

أضف تعليق أعجبني

1363

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/١٤ م

ان الاسلام ارتفع بالبنت الى ريحانة والى خير الولد ، وقد روي عن الرسول الاعظم انه قال : إن الله تبارك وتعالى ارق على الاناث منه على الذكور وما من رجل يدخل فرحة على امرأة بينه وبينها قرابة الا فرحه الله يوم القيامة

أضف تعليق أعجبني

977

حسن عبد الهادي اللامي

الاسرة والمجتمع

منذ 6 سنوات نشر في ٢٠٢٠/٠٤/١٠ م

من خصائص المراهق أن الفرد فيها يبدأ تدريجياً أدراك العلاقة التي تربطه بالآخرين وإدراك ما يترتب على ألفاظه وأفعاله معهم. من هذا المنطلق تبدأ مجاملاته وتحديد قواعد سلوكه وأخلاقه بالتدريج تزداد آفاق حياته الاجتماعية اتساعاً فيتخلص من أنانيته الطفولية. ويقدر واجباته ويثبت حقوقه وبالتالي يصل إلى مستوى المتعارف عليه في مجتمعه من قيم وتقاليد.
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

720

اخر التعليقات