أضاءات

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٥ م

اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ : بيان للمعونة المطلوبة ، كأنه قال : « كيف أعينكم ؟ » فقالوا : « اهدنا الصراط المستقيم » . والهداية :
الدلالة بلطف إلى المطلوب . وقيل هي الموصلة ، وغيرها إراءة الطريق .
وعن أمير المؤمنين علي ( عليه السلام ) : اهدنا ، أي : ثبّتنا .

أضف تعليق أعجبني

81

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٤ م

قال تعالى : { تَوْبَةً نَصُوحًا } [التحريم: 8] فعولا من النصح ، و { نَصُوحًا } مصدر نصحت له نصحا ونصوحا ، و { تَوْبَةً نَصُوحًا } هي المبالغة في النصح التي لا ينوي فيها معاودة المعصية وقال الحسن : هي ندم في القلب واستغفار باللسان ، وترك بالجوارح ، وإضمار أن لا يعود ، وقد مر الكلام فيها في باب تاب .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

636

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٤ م

الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ : صفتان مشبّهتان من رحم بكسر عين الفعل ، كغضبان من غضب . والرحمة هي رقّة القلب المقتضية للإحسان ومعنى الرحمن أي البالغ في الرحمة غايتها ، ولذا اختصّ به سبحانه .وإنما قدّم في البسملة وغيرها من موارد اجتماعهما على الرحيم ، لصيرورته بالاختصاص كالواسطة بين العلم والوصف ، فناسب توسيطه بينهما .
قراءة كامل الموضوع read more

أضف تعليق أعجبني

1256

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٣ م

الفارق «الإذن» و«الرضا»
الإذن يُطلق حين يُعلن المرء عن رضاه، لكن الرضا منوط بالباطن، وانطلاقاً أنّ الرضا يكون مفروضاً أحياناً وعارٍ عن الرضا الباطني

أضف تعليق أعجبني

959

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٢ م

الأبصار جمع بصر ، وهو إدراك العين ، كما أنّ البصيرة نور القلب وهو ما به يستبصر ويتأمّل . وقد يطلق مجازا على القوّة الباصرة وعلى العضو . وكذا السمع .

أضف تعليق أعجبني

614

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١١ م

قال النبيّ صلَّى اللَّه عليه وآله وسلم : من قرأ البقرة وآل عمران جاء يوم القيامة تظلَّانه على رأسه مثل الغمامتين أو مثل الغيابتين

أضف تعليق أعجبني

1188

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/١٠ م

وي عن أمير المؤمنين عليه السلام : «لم تُنَزَل بسم اللَّه الرحمن الرحيم على‏ رأس «سورة براءة» لأنّ بسم اللَّه للأمان والرحمة، ونزلت‏ براءة لرفع الأمان وبالسيف» «1» يعني رفع الأمان عن الكفار الناكثين للعهود.
1-تفسير مجمع البيان، ج 5، ص 2.

أضف تعليق أعجبني

1000

إسلام سعدون النصراوي

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/٠٩ م

قال تعالى : {وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ (182) وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ} [الشعراء: 182، 183]

أضف تعليق أعجبني

1436

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/٠٨ م

عن الصادق عليه السّلام أنّه سئل عن قوله تعالى : ( سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي ) قال : هي سورة الحمد ، وهي سبع آيات ، منها : ( بِسْمِ اللَّه الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ) * .

أضف تعليق أعجبني

678

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/٠٧ م

الصبر : شأن يتعلق أساساً بالنفس الانسانية ، وهو عبارة عن حبسها على وعما يقتضيه حمك العقل وحكم الشرع .

أضف تعليق أعجبني

92

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/٠٦ م

وقوله : {إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا} [النور: 40].
إذا أخرج يده ـ رائيا لها ، أو (1) ناظراً إليها ـ لم يكد ، أي : لم يقرب ، كقولك : ما فعلت ، وما كدت أي : لم أقترب.
_
1- في (ح) : وناظراً. مع الواو.

أضف تعليق أعجبني

781

عباس الكناني

القرآن الكريم

منذ 4 سنوات نشر في ٢٠٢٢/٠٣/٠٥ م

قوله تعالى : {ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل} قال : نزلت في الحبشة حين جاءوا ليهدموا الكعبة.(1)
ــــــــــــــ
1- تفسير علي بن إبراهيم القمي 2: 443.

أضف تعليق أعجبني

974

اخر التعليقات