النهي عن قراءة القرآن (منكوساً ).
الجعفريات: عن الإمام السجاد(ع) قَالَ: كَانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(ع) مَنْكُوساً، فَأُتِيَ بِهِ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ(ع) فَقَالَ: هَذَا مَنْكُوسُ الْقَلْبِ، فَاعْرِفُوهُ، وَهُوَ إِلَى النِّفَاقِ أَقْرَبُ مِنْهُ إِلَى الْإِيمَانِ، ثُمَّ قَالَ: لَهُ وَيْحَكَ أَمَا تَخَافُ اللَّـهَ تَقْرَأُ الْقُرْآنَ‏ مَنْكُوساً.
القراءة المنكوسة: أن يقرأ من نهاية الآية إلى بدايتها.
قراءة كامل الموضوع

النهي عن تسمية القرآن مصيحف
الجعفريات: عَن عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ(ع) قَالَ: (..وَلَا يُسَمَّى الْـمُصْحَفُ مصيحف) .

حكم قراءة الأعجمي
وسائل الشيعة: قَالَ النَّبِيُّ (ص)‏: إِنَّ الرَّجُلَ الْأَعْجَمِيَّ مِنْ أُمَّتِي لَيَقْرَأُ الْقُرْآنَ بِعَجَمِيَّةٍ فَتَرْفَعُهُ الْمَلَائِكَةُ عَلَى عَرَبِيَّةٍ.

إستحباب القراءة مابين القراءتين وإسماع الأهل
الكافي: عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: قُلْتُ للإمام الباقر(ع) إِذَا قَرَأْتُ الْقُرْآنَ فَرَفَعْتُ بِهِ صَوْتِي جَاءَنِي الشَّيْطَانُ فَقَالَ إِنَّمَا تُرَائِي بِهَذَا أَهْلَكَ وَ النَّاسَ قَالَ: يَا أَبَا مُحَمَّدٍ اقْرَأْ قِرَاءَةً مَا بَيْنَ الْقِرَاءَتَيْنِ تُسْمِعُ أَهْلَك
قراءة كامل الموضوع

إستحباب الإفصاح في القراءة وتهذيبها من اللحن
بحار الأنوار: عَن الإمام الصادق( ع) قَالَ: أَعْرِبِ الْقُرْآنَ فَإِنَّهُ عَرَبِيٌ‏ .

النهي عن ضرب القرآن بعضه ببعض
جامع الأخبار: عَن الإمام الصادق(ع) قَالَ: مَا ضَرَبَ الرَّجُلُ الْقُرْآنَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا كَفَرَ.

حرمة أخذ الأجرة على تعليم القرآن
الإستبصار: عَن الإمام الصادق(ع) قَالَ: الْـمُعَلِّمُ لَا يُعَلِّمُ بِالْأَجْرِ، وَيَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ إِذَا أُهْدِيَ إِلَيْهِ....

أجران للقارئ بمشقة
ثواب الأعمال: عن الإمام الصادق(ع) قال:‏ (إِنَّ الَّذِي يُعَالِجُ الْقُرْآنَ لِيَحْفَظَهُ بِمَشَقَّةٍ مِنْهُ، وَقِلَّةِ حِفْظٍ لَهُ أَجْرَانِ...) .

الزائد في القرآن ملعون
المحاسن: قَالَ رَسُولُ اللَّـهِ (ص): إِنِّي لَعَنْتُ سَبْعَةً لَعَنَهُمُ‏ اللَّـهُ تَعَالَى وَكُلُّ نَبِيٍّ مُجَابٍ قِيلَ: مَنْ هُمْ؟ يَا رَسُولَ اللَّـهِ قَالَ: الزَّائِدُ‏ فِي كِتَابِ اللَّـهِ... ‏.

سبعة لايقرءون القرآن
الخصال: عَنْ أمير المؤمنين(عليه السلام) قَالَ: سَبْعَةٌ لَايَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ الرَّاكِعُ وَ السَّاجِدُ وَ فِي الْكَنِيفِ وَفِي الْحَمَّامِ وَالْجُنُبُوَالنُّفَسَاءُ وَالْحَائِضُ.

نهي العريان عن قراءة القرآن
الكافي: سُئل الإمام الباقر(عليه السلام)أَكَانَ أَمِيرُ الْـمُؤْمِنِينَ(عليه السلام) يَنْهَى عَنْ قِرَاءَةِ الْقُرْآنِ فِي الْحَمَّامِ؟ قَالَ(عليه السلام): لَا، إِنَّمَا نَهَى أَنْ يَقْرَأَ الرَّجُلُ وَهُوَ عُرْيَانٌ، فَأَمَّا إِذَا كَانَ عَلَيْهِ إِزَارٌ فَلَا بَأْسَ.
قراءة كامل الموضوع

حرمة القرآن
مستدرك الوسائل: قَالَ‏ النبي(ص) :الْقُرْآنُ أَفْضَلُ مِنْ كُلِّ شَيْ‏ءٍ دُونَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فَمَنْ وَقَّرَ الْقُرْآنَ فَقَدْ وَقَّرَ اللَّهَ وَ مَنْ لَمْ يُوَقِّرِ الْقُرْآنَ فَقَدِ اسْتَخَفَّ بِحُرْمَةِ اللَّهِ وَحُرْمَةُ الْقُرْآنِ‏ عَلَى اللَّهِ كَحُرْمَةِ الْوَالِدِ عَلَى وَلَدِه.
قراءة كامل الموضوع