Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
ساندريلا

منذ 10 سنوات
في 2016/06/03م
عدد المشاهدات :1999
الفتاة الفقيرة التي تحولت بين ليلة وضحاها إلى أميرة في قصر كبير وزوجة لأمير وسيم يحيط بها الخدم ومنعمة بالعيش الرغيد بعد إن عاشت حياة البؤس والشقاء كخادمة لزوجة أبيها وأخواتها .قصة من وحي خيال كاتب لا اعرف أسمة او جنسيته وغيرها الكثير من القصص لفتيات عشن حياة البؤس وتحولن بعدها الى العيش الرغيد . وبالرغم من ان سندريلا او قطر الندى او الأميرة الصينية مولان من قصص الخيال ألا انها عاشت في مخيلة الفتاة العربية جيلا بعد جيل بقيت كل فتاة تحلم في اليوم الذي يأتي فيه أمير يخطفها على حصان أبيض أين ما كانت سواء في حي او زقاق وأن كنً فتيات اليوم يفكرن بالخطف على طريقة المسلسلات المدبلجة . مع العلم ان في تأريخنا العربي و الإسلامي بطولات نسائية ليس لها نضير ولا تقاس الا بمقياس الكرامة والتضحية والفداء قصص حقيقة لم يكتبها أحد ولكنها دونت بأخلاقهن السامية وشجاعتهن الفريدة وحكمة وذكاء قل نضيرة في العصر الحديث وأغلب اللوم يقع على الإعلام الذي يغض الطرف عن (هيسة )الفتاة التي أنهت حرب استمرت أربعين سنة بحكمتها وذكائها او درة الصدف الفتاة الشجاعة التي حثت قومها على حرب القافلة التي كانت تسوق بنات رسول الله سبايا ومن ضمن مقالاتها أن فاتكم نصرة سبط رسول الله في كربلاء فهذه بناته قد اقتربن من مضاربكم وبالفعل حاربت واستبسلت بالقتال حتى قيل أنه حارب معها سبعين أمراه من قومها عدى الرجال ويركز على سندريلا (الوهم ) فلا أحد ينكر ما للأعلام من الاثر الكبير في نمو وتطوير ثقافة الفرد وكيف ان كان هذا الفرد قد حُرم بطريقة او بأخرى من التعليم وأصبح الإعلام بكل وسائله هو المصدر الأساسي لرفده بالمعلومات وتنمية الميول والأفكار . لكن أقول لكل فتاة وأقسم صادقة ان كاتب القصة نفسه لم يخطف عروسه لا على حصان ابيض او اسود ولا حتى ستوتة
الضجيج المصنوع: صناعة التفاهة لصرف الأنظار عن النار
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
في زمنٍ تتداخلُ فيه الأصوات حتى تغدو الحقيقةُ همسًا خافتًا في سوقٍ صاخب، تشهدُ خباتُ أربيل معاركَ تتقاذف شررها على رؤوس الأهالي، بينما تتراصفُ قنواتُ الفتنة على خطٍّ واحد: خطُّ التعمية، والتضليل، وصناعة الغبار في وجه الشمس. كأنّ مهمتها الكبرى ليست نقل ما يجري، بل دفنُه تحت ركامٍ من الأخبار المتهافتة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 5 ايام
2025/12/14
سلسلة مفاهيم في الفيزياء (ج82): فيزياء الوجود الكامل: من ميكانيكا الكم إلى التصور...
منذ 1 اسبوع
2025/12/10
تعد نزلات البرد من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً ورغم بساطتها في أغلب الأحيان فإنها...
منذ 1 اسبوع
2025/12/10
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الحادي والثمانون: فيزياء الحدس: القياس الكمومي بين...