Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الابتعاد عن التخندق وراء العشيرة بالشكل السلبي

منذ 8 سنوات
في 2018/04/19م
عدد المشاهدات :1953
تبقى تشكل العشائر احد اهم المرتكزات والاعمدة والمدارس التي تقف عليه الاوطان لاسيما في وقت الشدة والمحنة وكان للعشائر دور كبير على مر السنين ودعامة حقيقية وحصن الوطن الحقيقي الذي تتكسر عليه جميع المؤامرات الخارجية التي كانت ولا تزال تعمل لتمزيق النسيج الاجتماعي، ولكن بالرغم من الدور الكبير والايجابي الذي لعبته العشائر في الحفاظ على الوطن واستتباب امنه الا انها تضل تخضع لسلطة القانون ويبقى القانون هو الفيصل في وضع الضوابط ورسم معالم الوضع الداخلي للبلد بالشكل الذي يجعل من الجميع ان يخضع للقانون لاسيما وان القانون هو حاضنة العدل والانصاف لجميع بالشكل الذي يحفظ حقوق وكرامة الجميع بعيدا عن قانون الغاب الذي قد تحمله بعض الافكار المتخلفة .اذا علينا ان نحافظ على سيادة القانون وعدم الاحتماء بالعشيرة في الانتخابات وزجها بشكل مغلوط في المسائل العامة انما بالكفاءة والمقدرة عند افرادها لتحقيق مطالب الامة وفي ادارة المؤسسات الحكومية مع كل احترامي للعشائر الكريمة و الواعية . إنّ الدعوةَ لدولةٍ “مدنيّة”، يُشكّلُ احترام القانونِ فيها الأساس، لا يُمكن أن يتحقق بهذه الطريقة وانتماؤنا للعشيرةِ والمنطقةِ والأصل، لا يجبُ أن يتقاطع مع الانتمان للوطن، واحترامنا لسيادة القانون ومنظومة الدولة، فالعشائر لم تكُن يومًا “فزعة للباطل ابداً انما للحق .

عبد الخالق الفلاح
الضجيج المصنوع: صناعة التفاهة لصرف الأنظار عن النار
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
في زمنٍ تتداخلُ فيه الأصوات حتى تغدو الحقيقةُ همسًا خافتًا في سوقٍ صاخب، تشهدُ خباتُ أربيل معاركَ تتقاذف شررها على رؤوس الأهالي، بينما تتراصفُ قنواتُ الفتنة على خطٍّ واحد: خطُّ التعمية، والتضليل، وصناعة الغبار في وجه الشمس. كأنّ مهمتها الكبرى ليست نقل ما يجري، بل دفنُه تحت ركامٍ من الأخبار المتهافتة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 6 ايام
2025/12/10
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الحادي والثمانون: فيزياء الحدس: القياس الكمومي بين...
منذ 6 ايام
2025/12/10
يعد الصيام المتقطع من الأنظمة الغذائية الأكثر انتشاراً في السنوات الأخيرة...
منذ 7 ايام
2025/12/09
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الثمانون: الفيزياء بلا زمن: مفهوم الزمن في كونية...