Logo

بمختلف الألوان
في وطنٍ تئنُّ روحه من ثِقل الأيام، وتتوقُّ أجياله إلى فجرٍ يمحو ظلام اليأس، انبعث نورٌ من قلب مدينة مقدسة، نورٌ يملأ الوطن ضياءً، وأيدٍ أمينة تعانق آماله واحلامه. سطع نور العتبة العباسية المقدسة، التي لطالما كانت مَوئِلاً للعلم والمعرفة، لتتجاوز دورها الديني وتصبح حاضنة حقيقية للطاقات الشابة،... المزيد
أخر المواضيع


مرحبا بكَ زائرنا العزيز
نتمنى أن تكون في تمام الصحة والعافية

تحذير! هل انت متأكد من حذف هذا المقال مع الردود عليه ؟
الطفل والتكنولوجيا الحديثة

منذ 9 سنوات
في 2017/06/04م
عدد المشاهدات :1429
كلنا نعرف اليوم ما وصله العالم اليوم من تطور في التكنلوجيا وكيف اصبحت تدخل في كثير من المجالات وتسد العديد من الاحتياجات اضافة الى اختصار الوقت وتقليل الجهد المبذول من خلال استخدامها ولكن هنا تكمن مشكلة بسيطة يمكن تلافيها وهي استخدامها.
نحن جميعا نعرف شبكات التواصل الاجتماعي وتعددها وتنوعها قد تتشابه في بعض البيانات وقد تختلف في بعض لكن تبقى مشكلة الاستخدام وخاصة عند الاطفال هل الاستخدام صحيح ام خطا اليوم التكنلوجيا الحديثة وفرت لنا الكثير من الاجهزة الحديثة التي وفرت لنا الكثير من المميزات والمغريات لاقتنائها لأنها تمتلك العديد من الاغراض في ان واحد سهولة الحمل لصغر حجمها الشكل الجميل الدقة في شاشاتها اضافة الى البرامج والالعاب التي تثير فضول الطفل وحبه لامتلاكها، في هذه الحال يدخل دور الاب والام وكيف يكون حل مثل هذه الامر فمن حق الوالدين في الامتناع من شراء هذا الجهاز خوفا من الاستخدام غير السليم ، لكن اذا وضعت خطة ونظام للطفل في استخدام هذا الجهاز فانها سوف تصب في مصلحة الطفل والوالدان لانها تمتلك العديد من البرامج التعليمية التي تنمي عقل الطفل وبطريقة اسهل و يكون وصول المعلومة اسرع كذلك انتشار الفيديوات التعليمية والتربوية في مواقع التواصل من قبل اناس تربويون اصحاب اختصاص في مجالات تصب في مصلحة الطفل اضافة الى وضع وقت للألعاب الالكترونية هناك بعض الالعاب التي تنمي تركيز الطفل في كيفية استخدامه عقلة في حل اللعبة .
في الاخر كل ما يدخل حديثا للساحة فيه نوعان للاستخدام جيد وغير جيد ونحن الذي نستطيع إمالته الى الجانب الذي نريده اضافة الى الدور الكبير الذي يتحمله الوالدان في المراقبة والمتابعة ليس فيما ذكروحسب ولكن في جميع المجالات في حياة الطفل لان الطفل صفحة بيضاء يجب متابعتها بحذر لكي تملأ بما هو صحيح وجيد.

اعضاء معجبون بهذا

الضجيج المصنوع: صناعة التفاهة لصرف الأنظار عن النار
بقلم الكاتب : وائل الوائلي
في زمنٍ تتداخلُ فيه الأصوات حتى تغدو الحقيقةُ همسًا خافتًا في سوقٍ صاخب، تشهدُ خباتُ أربيل معاركَ تتقاذف شررها على رؤوس الأهالي، بينما تتراصفُ قنواتُ الفتنة على خطٍّ واحد: خطُّ التعمية، والتضليل، وصناعة الغبار في وجه الشمس. كأنّ مهمتها الكبرى ليست نقل ما يجري، بل دفنُه تحت ركامٍ من الأخبار المتهافتة... المزيد
المزيد من المقالات الإجتماعية

المزيد من المقالات الثقافية

الْتَّضَارِيْسُ إِنَّ الْـعُـيُوْنَ الَّـتِـيْ سَـالَـتْ تُـوَدِّعُـكُمْ ... المزيد
كان اسمها (زينب)  ويقال إن للإنسان نصيبا من اسمه،وهي كذلك،ترتدي الخُلق وتنطق... المزيد
ونحنُ في المشتاةِ ندعو الجَفَلَىٰ لا تُرى الآدِبَ فينا يُنتَقَرُ طرفة بن العبد... المزيد
مازلتُ غريقا في جيبِ الذكرياتِ المُرّةِ، أحاولُ أن أخمدها قليلا ؛لكنّ رأسها... المزيد
رُوَّادُ الولاء : شعراء أضاءوا بالحقِّ فطُمِسَ نورُهم لطالما تهادت على بساط... المزيد
في قريةٍ صغيرةٍ محاطةٍ بجبالٍ شاهقة، عاش رجلٌ يدعى هشام، معروفٌ بحكمته وطيب قلبه،... المزيد
في فضاءات القصيدة العراقية، ينهض فالح حسون الدراجي كصرحٍ شعريٍّ نادر، يُجسّد آلام أمةٍ...
في زاوية السوق، جلس رجل أشيب، يضم كفيه الفارغتين إلى صدره كمن يحمي كنزًا لا يُرى. كان اسمه...
حين نتحدث عن الأجناس الأدبية التي تتصدر المشهد الثقافي العربي عامة، والعراقي خاصة، نُشَخِّص...
في رحاب الكاظمية المقدسة، وُلد جابر بن جليل كرم البديري الكاظمي عام 1956، ليكون نجمًا متألقًا...


منذ 5 ايام
2025/12/14
سلسلة مفاهيم في الفيزياء (ج82): فيزياء الوجود الكامل: من ميكانيكا الكم إلى التصور...
منذ 1 اسبوع
2025/12/10
تعد نزلات البرد من أكثر المشاكل الصحية شيوعاً ورغم بساطتها في أغلب الأحيان فإنها...
منذ 1 اسبوع
2025/12/10
سلسلة مفاهيم في الفيزياء الجزء الحادي والثمانون: فيزياء الحدس: القياس الكمومي بين...