أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-5-2021
![]()
التاريخ: 1-11-2017
![]()
التاريخ: 7-9-2018
![]()
التاريخ: 9-1-2016
![]() |
من الافضل ان تتم مراقبة غير مباشرة خاصة بالنسبة للأحداث والبالغين، اما الطفل فلا باس من القيام بمراقبته بشكل مباشر لكي يكون على حذر فيحاول عدم ارتكاب أي خطأ لشعوره بهيبة الاب وخشيته منه.
اما الاحداث والبالغون فقط يلجؤون إلى التمرد فيما لو شعروا بوجود مراقبة مباشرة فيلجؤون إلى معارضة الاب والتكتم على نشاطاتهم وافعالهم وهذا يضر الاب والولد ايضاً.
فهم في مرحلة قادرون معها على اللجوء إلى المكر والخداع والتستر فلا يقدر الاب ان يكتشف حقيقة افعالهم.
لذلك ينبغي ان تكون المراقبة سرية وبعيدة عن الانظار خاصة لأصدقاء الولد لانهم سيلجئون إلى اثارة الولد ودفعه إلى التمرد والعصيان.
والخلاصة فانه من الصعب جداً تحقيق المراقبة المباشرة للأحداث.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|