أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-12-2017
![]()
التاريخ: 20-10-2017
![]()
التاريخ: 5-10-2017
![]()
التاريخ: 19-10-2017
![]() |
حينما انتهى النبأ بنزول الإمام في كربلاء وإحاطة الحرّ به ، دعا ابن مرجانة الناس إلى الجامع الأعظم فامتلأ منهم ، فقام فيها خطيباً فقال : أيّها الناس ، إنّكم بلوتم آل أبي سفيان فوجدتموهم كما تحبّون ، وهذا أمير المؤمنين يزيد قد عرفتموه ؛ حسن السيرة ، محمود الطريقة ، محسناً إلى الرعية ، يُعطي العطاء في حقّه ، وقد أمنت السبل على عهده ، وكذلك كان أبوه معاوية في عصره .
وهذا ابنه يزيد يُكرم العباد ، ويغنيهم بالأموال ، وقد زادكم في أرزاقكم مئة مئة ، وأمرني أن اُوفّرها عليكم ، واُخرجكم إلى حرب عدوّه الحسين ، فاسمعوا له وأطيعوا .
لقد منّاهم بالأموال التي يعبدونها من دون الله فاستجابوا له ، وخرجوا كالكلاب لحرب ريحانة رسول الله (صلّى الله عليه وآله) وسيّد شباب أهل الجنة .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|