أقرأ أيضاً
التاريخ: 9-5-2016
![]()
التاريخ:
![]()
التاريخ: 12-12-2014
![]()
التاريخ: 18-10-2015
![]() |
روي بأسناد معتبر عن اسحاق بن عمار وابي بصير، عن أبي عبدالله (عليه السلام) ، قال : ان الله أمهر فاطمة (عليها السلام) ربع الدنيا، فربعها لها، وأمهرها الجنة والنار تدخل اعداءها النار، وتدخل اولياءها الجنة، وهي الصديقة الكبرى، وعلى معرفتها دارت القرون الاولى.
وروى القطب الراوندي في (الخرائج والجرائح) : ان جبرئيل (عليه السلام) هبط في وليمة فاطمة (عليها السلام) في زمرة من الملائكة بهدية في سلة من الاسماء، وفيها كعك وموز وزبيب، فقال : هذا هدية جبرئيل، ثم أقلب من يده سفرجلة فشقها نصفين، وأعطى عليا نصفا وقال : هذه هدية من الجنة اليكما، ونصفا لفاطمة).
وروى ابن شهر آشوب في (المناقب) :ان جبرئيل (عليه السلام) أتى بحلة من السماء الى فاطمة قيمتها الدنيا، فلما لبستها تحير نسوة قريش منها، وقلن : من أين لك هذا؟ قالت : من عند الله.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
عقد جلسة حوارية عن ضحايا جرائم التطرف ضمن فعاليات اليوم الثاني لمؤتمر ذاكرة الألم
|
|
|