أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-12-2018
![]()
التاريخ: 18-11-2016
![]()
التاريخ: 9-12-2018
![]()
التاريخ: 18-11-2016
![]() |
وفي النصف من جمادى الآخرة من سنة ست وتسعين مات الوليد بن عبد الملك في قول جميعهم وكانت خلافته تسع سنين وسبعة أشهر وقيل تسع سنين وثمانية أشهر وقيل وأحد عشر شهرا وكانت وفاته بدير مران ودفن خارج الباب الصغير وصلى عليه عمر بن عبد العزيز وكان عمره اثنتين وأربعين سنة وستة أشهر وقيل كان عمره خمسا وأربعين سنة وقيل ستا وأربعين سنة وأشهرا وقيل تسعا وأربعين وخلف تسعة عشر ابنا وكان دميما يتبختر في مشيته وكان سائل الأنف جدا فقيل فيه:
فقدت الوليد وانفا له *** كمثل الفصيل بدا أن يبولا
ولما دلي في جنازته جمعت ركبتاه إلى عنقه فقال ابنه أعاش أبي فقال له عمر بن عبد العزيز وكان فيمن دفنه عوجل والله أبوك واتعظ به عمر.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|