أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-8-2016
![]()
التاريخ: 22-8-2016
![]()
التاريخ: 14-10-2015
![]()
التاريخ: 15-04-2015
![]() |
حينما ولي عثمان أمور المسلمين قرب مروان بن الحكم فجعله وزيره ومستشاره الخاص وكانت أمور الدولة كلها بيد مروان وكان عثمان بيده كالميت بيد الغاسل لا إرادة له ولا اختيار.
وقد وهبه الأموال الكثيرة حتى أنكر عليه خازن بيت المال زيد بن أرقم فألقى عليه المفاتيح وبكى فقال له عثمان أتبكي ان وصلت رحمي فقال له ابن أرقم : لا ولكن أبكي لأني أظنك أخذت هذا المال عوضا عما كنت انفقته في سبيل الله في حياة رسول الله (صلى الله عليه واله) لو أعطيت مروان مائة درهم لكان كثيرا فقال : الق المفاتيح يا ابن أرقم فانا سنجد غيرك ووهب عثمان إلى مروان مائة ألف وخمسين أوقية لا نعلم أنها ذهب أو فضة.
وهذه إلهيات مما أوغرت صدور المسلمين على عثمان وأطاحت بحكومته .
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
المجمع العلمي يقيم ورشة تطويرية ودورة قرآنية في النجف والديوانية
|
|
|