أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-1-2023
![]()
التاريخ: 13-12-2016
![]()
التاريخ: 17-1-2016
![]()
التاريخ: 2024-12-24
![]() |
سوف تبلغ العملية التربوية ذروتها لو تمكنا من دفع الطفل إلى اطاعة القانون لا الأشخاص ؛ فالسبب في اطاعته لوالده هو انه يمثل القانون ويحقق العدل والانضباط وهذا ما يحتاج إلى فترة زمنية لتحقيقه. فالأب العاقل والخبير والمتزن لا يمارس الاستبداد مع اولاده ولا يلجأ إلى اظهار قوته والاعتداد بشخصيته امامهم. فالمهم ان يكون هاديا وموجها لطفله، وان يفهمه بانه مضطر لرعاية القانون من اجل تحقيق الاهداف وتوفير الحاجات. ولذا نراه يحمل في ذهنه مشروعا للانضباط، ويعرف متى تستوجب المؤاخذة ومتى ينبغي ترك الطفل وشانه.
ليس صحيحا ان ينظر الاطفال إلى والدهم بانه كائن مخيف وخطير او كما يرد في القصص بانه عفريت!. ففي هذه الحالة ستصاب قواهم الكامنة بالجمود فلا تنطلق ولا تنمو استعداداتهم بالشكل المطلوب.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|