أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-1-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 2024-10-14
![]()
التاريخ: 2024-09-10
![]() |
... هناك علاقة بين الجسم والروح، ولسلامة أو مرض احدهما تأثير في الثاني ولذا فالمريض النفسي الذي ننشد سلامته علينا معالجته عضوياً أيضاً والعكس أيضاً صحيح.
كما نعلم فإن غدة (الهايبوتالاموس) مسؤولة عن قسم من الأمور المتعلقة بتنظيم أوضاع الجسم فلها تأثير في السمنة والضعف والشلل والإثارة، ثم إن تزايد إفرازات هذه الغدة يؤثر في حجم الصداقة والعاطفة والحنان والحقد وحالة الوسواس فيما يؤدي تسمم خلايا المخ الى الإصابة بالأمراض مما يعني انه لا سلامة نفسية للأشخاص دون سلامة هذه الغدة أو غيرها من الغدد.
لا بد من السعي من أجل سلامة الجسم الممكنة عبر رفده بعوامل مبهجة وصولاً لسلامة الروح.. ثم ما أكثر السلوك المعوج والانحرافات وسوء الظن الذي منشأه الجسم وفي الوقت نفسه ما أكثر الإضطرابات النفسية الناجمة من علل جسمية الأمر الذي يعني ان إهمال علاج احدها يعني عدم شفاء الأخرى.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
خدمة العتبتين المقدستين يحيون ذكرى هدم قبور أئمة البقيع (عليهم السلام)
|
|
|