أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-04-2015
![]()
التاريخ: 30-3-2016
![]()
التاريخ: 12-4-2016
![]()
التاريخ: 15-04-2015
![]() |
أصيب العالم الإسلامي في عصر الإمام (عليه السلام) بركود فكري و تدهور خطير في حياته العلمية و الثقافية فقد عمدت الحكومة الأموية بشكل رسمي إلى محاربة العلم و إماتة الوعي حتى يستمر لها البقاء طويلا على كرسي الحكم و نهب ثروات الأمة و التحكم في مصيرها , من المؤكد أنه لم يكن في عصر الإمام أي ظل للعلوم الإسلامية و غيرها من مكونات العقل البشري و منمياته و قد رأى الإمام زين العابدين (عليه السلام) ذبول الحياة الفكرية و ما منيت به الأمة من الجهل فانبرى إلى تأسيس مدرسته الكبرى التي انضم إليها جمهرة كبيرة من رجال العلم و التشريع .
و على أي حال فلم تعرف الأمة في ذلك العصر عائدة أعظم و لا أنفع من عائدة الإمام زين العابدين (عليه السلام) عليها و ذلك بما أسس في ربوعها من مدرسته العلمية و بما فتح لها من آفاق الفكر و العلم و العرفان .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|