أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-6-2016
![]()
التاريخ: 11-9-2016
![]()
التاريخ: 25-11-2017
![]()
التاريخ: 20-4-2016
![]() |
يعتبر الطفل من المحاكين الجيدين ويمكنه ببساطة ان يتعلم بمفرده امورا معنية من خلال المحاكاة، فهو ينظر ويسمع ويطيل النظر، ويلجأ بعد مدة إلى تكرار ذلك، وقد يكون التكرار احيانا دقيقا للغاية بحيث لا يترك الطفل حتى تلك الامور الصغيرة.
وقد اشارت بعض الابحاث إلى ان الاولاد (الذكور) يحاكون الاباء منذ السن السادسة، وان البنات يحاكين امهاتهن.
وتؤثر هذه المحاكاة على الاولاد دون ارادتهم رغم تحولها فيما بعد إلى محاكاة ارادية بحيث يكون الطفل واعيا لما يفعله.
فالأطفال يحاولون محاكاة الوالدين في المعايير الاخلاقية والممارسات السلوكية كما يفهمونها ويدركونها ويلتزمون بها كما يشاهدونها. وتشتد محاكاة الولد (الذكر) لوالده كلما زاد عشقه وحبه له. ويحصل ذلك ايضاً بسبب الخوف احياناً وزيادة نفوذ الاب واقتداره مما يكشف عن وظيفة الاباء ومسؤولياتهم في هذا المجال.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|