هل يمكن الإقتداء المطلق بلا قيد أو شرط بمن لا يتمتّع بمقام العصمة؟! |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-09-2014
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 10-12-2015
![]()
التاريخ: 29-09-2015
![]() |
قال تعالى : {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً} (الأحزاب/ 21).
الجواب واضح وهو يمثل دليلًا وشاهداً على مسألة العصمة، إذن فالأمر بالإقتداء هذا خير دليل على حقيقة معصوميته، وإلّا لما جاز أن يكون قدوة في كلّ شيء، ولكلّ شخص في أيّ زمان ومكان.
ومن هنا فالآية الآنفة الذكر متّفقة مع الآيات التي تأمر المؤمنين بإطاعة النبي الأكرم صلى الله عليه و آله بلا قيد أو شرط (الآيات السابقة).
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|