أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-23
![]()
التاريخ: 1-2-2022
![]()
التاريخ: 26-3-2022
![]()
التاريخ: 15-1-2021
![]() |
إننا نشعر عادة بسعادة عندما تكون جوانب حياتنا كافة متناسقة بشكل جيد أكثر من اهتمامنا بأن جانبًا واحدًا تام في حين أن كل شيء آخر متداع.
لاحظ الطريقة التي تتخذ فيها بعض المؤسسات قراراتها. فهي تتخذها ضمن وحدات منفصلة بدلاً من التفكير في المؤسسة بشكل عام.
تقوم الجامعة بتخصيص حجرة فصل في الدور الأول لامتحان صباحي نهائي، في الوقت الذي يقص فيه المكلفون بالصيانة الأعشاب في المنطقة بمحاذاة النوافذ. فلماذا؟ لقد اختار عميد الجامعة حجرة الفصل لأنها كانت الحجم المطلوب بالدقة، في حين أن عمال الصيانة قد تم إرسالهم من قبل مديرهم، لأن الجو أكثر برودة في الصباح، وكان من السهل أن يعملوا في الخارج في هذه الفترة.
فماذا كانت النتيجة؟ إن المهمتين متضاربتان، وكلتيهما لن تنجح. فالامتحانات ستكون متقطعة بالأصوات، وفي النهاية توقف قص الأعشاب في الساحة قبل الانتهاء منه لتفادي إزعاج الطلاب.
ومع ذلك فإن هناك ميزة في المؤسسة؛ هي معرفتك بكل ما يتعلق باحتياجاتك وأولوياتك. إن مهمتك هي أن تستحضرها جميعا.
على قَدَمِ التساوي. عندما تتابع أهدافك.
في دراسة حول مجموعة كبيرة من الطلبة، وجد أن أولئك الذين يربطون بين تحقيق هدف معيَّن بوضعهم الشامل، كانوا راضين بحياتهم أكثر بنسبة 19%.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|