ما ورد في شأن الرسول الأعظم والنبيّ الأكرم سيّدنا ونبيّنا محمّد (صلى الله عليه وآله) / القسم التاسع والأربعون |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 2025-01-22
![]()
التاريخ: 2025-02-09
![]()
التاريخ: 2025-02-02
![]()
التاريخ: 2025-02-05
![]() |
يا محمد، ومن كان كافرًا وأراد التوبة والإيمان فليطهّر لي بدنه وثيابه ثم ليستقبل قبلتي وليضع حرّ جبينه لي بالسجود فإنّه ليس بيني وبينه حائل وليقل: يا من تغشى لباس النور الساطع الذي استضاء به أهل سماواته، ويأمن من بتوبته على كل من هو دونه، كذلك ينبغي لوجهه الذي عنت له وجوه ملائكته المقرّبين له، إنّ الذي كنت لك فيه من عظمتك جاحدا شر من كلّ نفاق فاغفر لي جهودي فإنّي أتيتك تائبا وها أنا ذا أعترف لك على نفسي بالفرية عليك، فإذا أمهلت لي في الكفر ثم خلّصتني منه فطوّقني حبّ الإيمان الذي أطلبه منك بحق ما لك من الأسماء التي منعت من دونك عليها العظيم شأنها وشدّة جلالها بالاسم الواحد الذي لا يبلغ أحد صفة كنهه وبحقّها كلّها أجرني أن أعود لكفرٍ بك، سبحانك لا إله إلا أنت غفرانك إنّي كنت من الظالمين. فإنّه إذا قال ذلك لم يرفع رأسه الا عن رضىً منّي وهلالة قبول.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|