أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-11-23
![]()
التاريخ: 2024-09-02
![]()
التاريخ: 27-04-2015
![]()
التاريخ: 2024-09-10
![]() |
اختلف المفسِّرون في مكّيّة السورة أم مدنيّتها، وأكثرهم على مكّيّتها، واحتمل بعضهم مدنيّتها، لملائمة سياقها لخصائص السورة المدنيّة. ومن المؤيّدات على كونها مكّيّة، قوله تعالى: {وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِينِ}، حيث ورد في الروايات أنّ المراد بالبلد الأمين، هو مكّة. أضف إلى ذلك تضمين القسم في الآية اسم الإشارة للقريب "هذا". ويُضعّف ذلك: احتمال نزولها بعد الهجرة وهو صلى الله عليه وآله وسلم بمكّة، ولا سيما أنّ ضابط المكّي والمدني تدور مدار الهجرة النبويّة المباركة، وليس مدار الضابطة الزمانية، أو المكانية، أو الخطابيّة[1].
[1] انظر: الطبرسي، مجمع البيان، م.س، ج10، ص392, الطباطبائي، الميزان في تفسير القرآن، م.س، ج20، ص318-319, السيوطي، الدر المنثور، م.س، ج6، ص365.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|