أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-08-25
![]()
التاريخ: 2024-10-19
![]()
التاريخ: 2025-01-02
![]()
التاريخ: 2024-02-11
![]() |
تأمل! إن هذا الإله قد رفع شأن ابنه أمام الأرض قاطبة، وأراد أن يمد في خطاه حتى حلول اليوم الذي يجب أن يتسلم فيه وظيفته، وكان قلب الملك راضيًا بشئونه، ومسرورًا باختياره، وقد نصبه ليكون رئيس الأرض، وليدبر قوانين الأرضين بوصفه أميرًا وراثيًّا على هذه الأرض كلها، وقد كان فذًّا منقطع القرين، وكان الناس يسيرون على حسب أمره، وقد أدهش الناس بما خرج من فمه. وعندما كان يطلب للمثول أمام الفرعون كان الخوف يدب في القصر. وعندما كان يفتح فمه، وعندما كان يجيب الملك فإنه كان يسره بما كان يخرج من فيه، وهو الوحيد الممتاز الذي لا مثيل له.
...وكانت كل خطوة له هي خطة «إبيس» (تحوت) وقراراته جزء من قرارات رب «الأشمونين» وكان ينعم بالعدالة مثل «خنتي» (الإله أوزير)، وقلبه مسرور بها مثل الإله «بتاح»، وكان عندما يستيقظ في الصباح يعطيها حقها. والطريق … أحواله. وأما من كان يسير على نهجها (العدالة) فإنها هي التي كانت تحميه على الأرض مخلدًا.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|