أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-03-2015
![]()
التاريخ: 16-4-2022
![]()
التاريخ: 5-03-2015
![]()
التاريخ: 6-4-2016
![]() |
قال المدائني : أقام الحسن (عليه السلام) بالكوفة أياما ثم تجهز للشخوص إلى المدينة فدخل عليه المسيب بن الفزاري وظبيان بن عمارة التميمي ليودعاه فقال الحسن (عليه السلام) الحمد لله الغالب على أمره لو جمع الناس جميعا على أن لا يكون ما هو كائن ما استطاعوا إلى أن قال فعرض له المسيب وظبيان بالرجوع فقال ليس إلى ذلك سبيل فلما كان الغد خرج وتوجه إلى المدينة هو وأخوه الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وحشمهم وجعل الناس يبكون عند مسيرهم من الكوفة فلما صار بدير هند نظر إلى الكوفة وقال :
ولا عن قلى فارقت دار معاشري * هم المانعون حوزتي وذماري
قال المفيد : خرج الحسن (عليه السلام) إلى المدينة فأقام بها كاظما غيظه لازما منزله منتظرا لأمر ربه .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|