أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-26
![]()
التاريخ: 26-9-2016
![]()
التاريخ: 2024-04-03
![]()
التاريخ: 26-9-2016
![]() |
قال الميرزا القمي (رحمه الله تعالى) في غنائم الأيام: (ج 3 ص 93) قيل: ويستحب أن يكون جلوسه في التعقيب كجلوسه في التشهّد، متورّكاً، مستقبل القبلة، ملازماً لمصلّاه، مستديماً طهارته، متجنّباً كلّ ما يبطل الصلاة أو ينقص ثوابها، فقد روي (أنّ ما يضر بالصلاة يضرّ بالتعقيب).
وقال الشيخ الحر العاملي (رحمه الله تعالى): استحباب البقاء على طهارة في حال التعقيب، وفي حال الانصراف لمن شغله عن التعقيب حاجة، واستحباب ترك كل ما يضر بالصلاة حال التعقيب.
وممّا أورده من الروايات في ذلك:
ما رُوي عن هشام قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): "إنّي أخرج في الحاجة وأحب أن أكون معقّباً، فقال (عليه السلام): إن كنت على وضوء فأنت معقب".
قال: وقال الصادق (عليه السلام): "المؤمن معقّب ما دام على وضوئه".
وروي عن حمّاد بن عثمان ـ في حديث ـ أنّه قال لأبي عبد الله (عليه السلام): "تكون للرجل الحاجة يخاف فوتها؟ فقال (عليه السلام): يدلج، وليذكر الله (عز وجل) فإنّه في تعقيب مادام على وضوئه".
وقال الشيخ البهائى (رحمه الله تعالى) في مفتاح الفلاح: وروي أنّ ما يضر بالصلاة يضر بالتعقيب (وسائل الشيعة: ج 6 ص 457 ـ 458 ح 1 ـ 4)
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|