أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-01-2015
![]()
التاريخ: 1-02-2015
![]()
التاريخ: 1-02-2015
![]()
التاريخ: 11-10-2014
![]() |
قوله سبحانه -: {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [الكافرون: 6]. وليس بإباحة وإطلاق .وإنما هو تهديد وزجر ، كقوله : {وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ } [الإسراء: 64].
ومعناه : لكم جزاؤكم ، ولي جزائي. لأن الدين هو الجزاء.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|