سبب نزول قوله تعالى : {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ} [النساء: 51] |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-1-2022
![]()
التاريخ: 14-2-2022
![]()
التاريخ: 9-10-2014
![]()
التاريخ: 24-04-2015
![]() |
عن طريق أهل السنة:
1- زاد المسير: عن عكرمة ، قال : جاء حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف أهل مكة ، فقالوا لهما : أنتم أهل الكتاب ، وأهل العلم القديم ، فاخبرونا عنا وعن محمد؟ فقالا ما أنتم وما محمد ، قالوا : نحن ننحر الكوماء(1) ونسقي اللبن على الماء ، ونفك العاني ، ونصل الرحم ، ونسقي الحجيج ، وديننا القديم ودين محمد الحديث ، قالا : بل أنتم خير منه وأهدى سبيلاً فأنزل الله تعالى : (ألم تر إلى ألذين أوتو نصيباً من الكتاب)(2).
عن طريق الإمامية:
2- تفسير القمي: قوله: (ألم تر الى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت) قال : نزلت في اليهود حين سألهم مشركو العرب ، فقالوا : أديننا أفضل أم دين محمد؟ قالوا : بل دينكم أفضل(3)
______
1- الكُوم والكوماء ، وجمعها أكوام : القطعة من الإبل.
2- زاد المسير2: 106، وأنظر تفسير القرطبي5: 249.
3- تفسير علي بن إبراهيم القمي 1: 148.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|