أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-3-2021
![]()
التاريخ: 24-3-2020
![]()
التاريخ: 2-7-2019
![]()
التاريخ: 5-5-2020
![]() |
هذه العضلة الصغيرة الموجودة داخل الفم البشري، يمكن أن يستفاد منها في قول الحق، ويمكن أن يستفاد منها في قول الباطل، وبذلك يمكن لكل فرد استخدام لسانه في طريق الباري تباركت أسماؤه، بالإضافة إلى استخدامه في طريق الشيطان والأهواء النفسية .
قد يتصور البعض بأن الخروج عن قيود وحدود الدين حرية، وهذا اشتباه محض لا يؤدي بالبشر إلا إلى الذل والأسر.
إن المتنكر للدين، عبد لهواه ورغباته التي يزينها له الشيطان دائماً، أما الإنسان الملتزم بالفرائض والأوامر الإلهية يمكن اعتباره فاراً من طاعة الشيطان إلى طاعة الرحمن، بعد أن ضرب بشهواته ورغباته وميوله عرض الحائط، ومن تمكن من فعل ذلك، وانقاد لأوامر الباري تعالى أصبح حراً، لأنه تمكن من كسر طوق العبودية للأهواء، والانقياد لها .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|