أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-4-2020
![]()
التاريخ: 11-10-2016
![]()
التاريخ: 9-2-2019
![]()
التاريخ: 9-4-2019
![]() |
قال: علي (عليه السلام) : (الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر).
الدعوة إلى ان نكون مطبقين لما نتعلمه من العلوم والمعارف ليتسنى لنا وصية الاخرين به ، وإلا فلا تكون الموعظة مسموعة ولا النصيحة مقبولة.
وقد مثل من يدعو غيره إلى امر لا يقوم – هو – به بمن يرمي وآلة رميه ناقصة فلا يمكنه الاصابة ويفشل في – التهديف -.
إذن فالعلم النظري مع العمل التطبيقي ثم مرحلة دعوة الغير ليصح الاقتداء ، لأن لذلك الاثر التام في النفوس لأن مطابقة العمل للعلم تكون من الدعاية الصامتة ذات التأثير القوي.
ومن فوائد التطبيق كف الالسنة والانتقاد الاجتماعي بأنه يدعو إلى مالا يعمل به فيكون إلى التنظير اقرب منه إلى التطبيق فلا يمكنه استقطاب الكثير ممن يمكنه احتوائهم وحثهم على المعاني الخيرة التي ينبغي له الاهتمام بها والتعود عليها بالوقوف عندها بتأمل وإمعان لينعكس اثرها عليهم ولتتعزز في النفوس اكثر من خلال التطبيق.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|