جاء في نهج البلاغة في باب الحكم عبارة هي : وخطرك يسير ـ أي الدنيا ـ ووجدت في كتاب آخر : وخطرك كبير ، فما هو الأصل؟ |
![]() ![]() |
أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-12-2020
![]()
التاريخ: 10-12-2020
![]()
التاريخ: 10-12-2020
![]()
التاريخ: 10-12-2020
![]() |
الجواب : بحسب المصادر الموجودة عندنا العبارة المذكورة هكذا : « وخطرك يسير » (1) ، ووردت عبارة : « وخطرك حقير » (2) ، كنسخة أُخرى من عبارة : خطرك يسير.
نعم ، ووردت عبارة : « وخطرك كبير » في بعض المصادر (3).
__________________
1 ـ شرح نهج البلاغة 18 / 224 ، خصائص الأئمّة : 71 ، روضة الواعظين : 441 ، شرح الأخبار 2 / 392 ، مناقب آل أبي طالب 1 / 371 ، عدة الداعي : 195 ، تاريخ مدينة دمشق 24 / 401 ، ينابيع المودّة 1 / 438.
2 ـ شرح نهج البلاغة 18 / 226.
3 ـ كشف الغمّة 1 / 76 ، بحار الأنوار 75 / 23.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|