أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-7-2019
![]()
التاريخ: 13-2-2022
![]()
التاريخ: 2024-03-19
![]()
التاريخ: 2023-04-29
![]() |
القنوط من الرحمة الإلهية علامة زوال الاستعداد لسعادة العبد، والسقوط عن الفطرة الاولية بسبب الانقطاع عن الله، إذ لو بقي لدى العبد شيء من نور الفطرة لبقي أثره وهو الامل بالله تعالى، مهما بلغ من الاسراف والتفريط، اما اليأس فإنه دليل على أنه محجوب عن الله، وذلك غير السقوط والانقطاع، والحجاب قابل للإزالة.
بناء على ذلك فإن اليأس قابل للمغفرة، ولكن القنوط غير قابل لها وداخل في عنوان الشرك، إذن فالقنوط هو أعظم المصائب(1).
ــــــــــــــــــــــــــ
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|