تاريخ الفيزياء
علماء الفيزياء
الفيزياء الكلاسيكية
الميكانيك
الديناميكا الحرارية
الكهربائية والمغناطيسية
الكهربائية
المغناطيسية
الكهرومغناطيسية
علم البصريات
تاريخ علم البصريات
الضوء
مواضيع عامة في علم البصريات
الصوت
الفيزياء الحديثة
النظرية النسبية
النظرية النسبية الخاصة
النظرية النسبية العامة
مواضيع عامة في النظرية النسبية
ميكانيكا الكم
الفيزياء الذرية
الفيزياء الجزيئية
الفيزياء النووية
مواضيع عامة في الفيزياء النووية
النشاط الاشعاعي
فيزياء الحالة الصلبة
الموصلات
أشباه الموصلات
العوازل
مواضيع عامة في الفيزياء الصلبة
فيزياء الجوامد
الليزر
أنواع الليزر
بعض تطبيقات الليزر
مواضيع عامة في الليزر
علم الفلك
تاريخ وعلماء علم الفلك
الثقوب السوداء
المجموعة الشمسية
الشمس
كوكب عطارد
كوكب الزهرة
كوكب الأرض
كوكب المريخ
كوكب المشتري
كوكب زحل
كوكب أورانوس
كوكب نبتون
كوكب بلوتو
القمر
كواكب ومواضيع اخرى
مواضيع عامة في علم الفلك
النجوم
البلازما
الألكترونيات
خواص المادة
الطاقة البديلة
الطاقة الشمسية
مواضيع عامة في الطاقة البديلة
المد والجزر
فيزياء الجسيمات
الفيزياء والعلوم الأخرى
الفيزياء الكيميائية
الفيزياء الرياضية
الفيزياء الحيوية
الفيزياء العامة
مواضيع عامة في الفيزياء
تجارب فيزيائية
مصطلحات وتعاريف فيزيائية
وحدات القياس الفيزيائية
طرائف الفيزياء
مواضيع اخرى
أسوار الجليد والترسيبات الهوائية
المؤلف:
جيرل ووكر
المصدر:
سيرك الفيزياء الطائر
الجزء والصفحة:
ص381
2025-08-11
61
السور الجليدي هو سور أو صفٌ من النباتات يُوضع لتبقى الطرق أو السكك الحديدية خالية من أكوام الثلوج. فأين يجب وضع هذا الحاجز؟ ألن يكون الجدار الصلب أكثر فعالية من السور ذي الفراغات المفتوحة ؟ أم هل يقع الاختيار على السور لأنه أقل تكلفة؟ كيف يتراكم الجليد حول عائق مثل جلمود الصخر أو جذع شجرة؟ وتحديدا ما الذي يتحكم في الحفر أو المناطق الدائرية الخالية من الجليد التي يمكن أن تتكون حول جذوع الأشجار؟
الجواب: الهدف من السور الجليدي هو إجبار الرياح على ترسيب الجليد قبل أن تصل إلى الطريق مثلا؛ ومن ثم لا بدَّ من تشييده على جانب الطريق المعاكس للرياح. والحائط الصُّلب ليس بالفعالية نفسها؛ لأنه يُجبر الرياح على الدوران لأعلى في الهواء، وهذا يجعل الجليد محمولاً في الهواء. ومن ثَمَّ، فالسور الذي يكون نصفه تقريبًا مفتوحًا أمام الرياح ويرتفع فوق الأرض بضعة سنتيمترات على الأقل هو ا الأفضل. في البداية يكون سور الجليد دوامات صغيرة على جانبه الأمامي وجانبه الخلفي، وهذا يجعل الجانبين شبه خاليين من الجليد، ويمكنك رؤية هذا التأثير في بداية موسم الجليد. تتكون أكوام الجليد على جانبي السور، لكن المناطق المجاورة للسور يكون فيها الجليد أقل بكثير. والفجوة الموجودة أسفل السور تسمح لبعض الرياح بتكوين الدوامات عند الجانب الخلفي من السور، مما يجعل هذا الجانب خاليا من الجليد.
ومع تزايد تراكم الجليد (نموه)، تمتد قمة كوم الثلوج على كلا جانبي السور نحو السور حتى تلامسه. وبعد . ذلك ترى كوم جليد متواصلا تكمن ذروته عند السور، لكن ما لا تراه هو التجويف المتروك على جانبي السور. وبمجرد تكون الكوم المتواصل، لا تعود للسور فائدة ومع انحراف الرياح حول الجلمود (أو حتى حول الصخور والأشياء الأصغر حجمًا)، فإنها تميل إلى إلقاء الثلج عند المؤخّرة وتجويف الثلج عند المقدِّمة وعلى الجانبين. والانخفاضات الدائرية أو الحلقات الخالية من الجليد المحيطة بجذع الشجرة لها سببان، ألا وهما: الشجرة تُعد عقبة أمام الرياح التي تدور حول الجذع. وهذه الحركة تجرف الجليد الذي يسقط بالقُرب من الجذع في أثناء النهار، تُصبح الشجرة دافئةً بامتصاص الأشعة تحت الحمراء الموجودة في ضوء الشمس، ثم تعكس الفروع والجذوع بعضًا من هذه الطاقة إلى الأرض. ونظرًا لأن الجليد مستقبل ممتاز للأشعة تحت الحمراء، فإنه يمتص كل ما يسقط عليه منها تقريبًا ويميل إلى التضاؤل أثناء الذَّوَبان.
الاكثر قراءة في الميكانيك
اخر الاخبار
اخبار العتبة العباسية المقدسة

الآخبار الصحية
