أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-01-2015
![]()
التاريخ: 26-01-2015
![]()
التاريخ: 19-01-2015
![]()
التاريخ: 21-01-2015
![]() |
لقد اختص اللّه سبحانه وتعالى نفسه بصفة الربوبية والالوهية والوحدانية
وأنه واحد فرد صمد لم يلد ولم يولد وبذلك يرد على الذين يقولون أن رسول اللّه
(عيسى ابن مريم) عليه السلام هو اللّه أو هو ابن اللّه (تعالى اللّه عن ذلك علوا
كبيرا).
لذلك نجد أن في القرآن الكريم تناسقا صريحا
في وصفه سبحانه وتعالى لذاته العليا في عبارة واحدة إنه (اله واحد).
فقد وردت هذه العبارة في 16 آية من آيات
القرآن الكريم تأكيدا على ووحدانيته سبحانه وتعالى وتناسقا رائعا مع تكرار عبارة
عيسى ابن مريم عبد اللّه ورسوله وغيرها من المؤشرات الكثيرة المذكورة في البحث ذات
العلاقة بالعدد 16.
وهذا شاهد عددي آخر من القرآن الكريم يصب في
محور العدد 16 للتأكيد على عقيدة التوحيد وقدرة الخالق الإله الواحد في خلق عيسى
ابن مريم من أم بدون أب كما في خلق ذكر النحل من بيضة غير مخصبة أو من بيوض النحلة
الشغالة (العقيمة) من دون تلقيح.
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|