أقرأ أيضاً
التاريخ: 11-12-2015
![]()
التاريخ: 2024-12-16
![]()
التاريخ: 11-12-2015
![]()
التاريخ: 23-09-2014
![]() |
من تتبع آيات القرآن ، وتدبرها بروية وإمعان يرى انه إذا قرر أصلا من أصول العقيدة ، كالتوحيد والنبوة والبعث قرنه بالحجة والبرهان ، وإذا ذكر حكما شرعيا ، كتحريم الزنا - مثلا - أرسل القول فيه من غير دليل ، فما هو السر ؟ .
الجواب : إذا ثبت وجود الباري ، ونبوة محمد ( صلى الله عليه واله ) بالحجة العقلية كان قولهما هو الدليل والحجة ، ولا يجوز مخالفته بحال ، لأن مخالفة قول اللَّه والرسول نقض لدليل العقل القاطع على التوحيد والنبوة ، فمن آمن وسلَّم بهذين الأصلين فعليه أن يسلَّم بكل ما ثبت بنص الكتاب والسنة من أحكام الشريعة وفروعها من غير سؤال ، وطلب للجواب ، ومن أنكرهما فلا جدوى من الحديث معه في الشريعة وفروعها ، ومن أجل هذا اهتم القرآن بإيراد الأدلة والبراهين على التوحيد والنبوة والبعث ، وابتدأ بالأول ، لأنه الأساس .
|
|
تحذير من "عادة" خلال تنظيف اللسان.. خطيرة على القلب
|
|
|
|
|
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية" ؟!
|
|
|
|
|
العتبة العباسية المقدسة تحذّر من خطورة الحرب الثقافية والأخلاقية التي تستهدف المجتمع الإسلاميّ
|
|
|