أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-8-2017
![]()
التاريخ: 17-9-2017
![]()
التاريخ: 26-8-2017
![]()
التاريخ: 12-2-2019
![]() |
ولم يكن الإمام الرضا (عليه السلام) الضحية الأولى ولا الأخيرة من ضحايا اغتيالات المأمون وطرقه الغامضة في القضاء على مناوئيه، فممن عدهم أبو جعفر محمد بن حبيب المتوفى سنة 245 ه.
1 - الفضل بن سهل.
2 - إسحاق بن موسى الهادي، وقصة إسحاق شبيهة إلى حد ما بقصة مقتل الفضل، قال ابن حبيب: وقد كانت الحربية اشتملت عليه وأمرته، والمأمون بخراسان، حين خرج إبراهيم بن المهدي، فاستولى على الأمر، فدس إليه المأمون ابنه وخادما له فقتلاه، ثم أقاد به ابنه، وقتل الخادم بالسياط، فانظر كيف قتل القتلة.
3- حميد بن عبد الحميد الطوسي، وهو ممن اغتالهم بأياديه وأعوانه، حيث اغتاله بشربة سم بواسطة جبريل بن بختيشوع وعبد الله الطيفوري، جعلته يقوم للمتوضأ مائتي مرة، ومكث مبطونا شهر رمضان كله حتى مات في ليلة الفطر سنة 210 ه.
4- وممن اغتالهم أيضا عبد الله بن موسى الهادي حيث دس إليه المأمون سما في دراج بواسطة خادم من خدمه (1).
_______________
(1) المغتالون: 198 - 200، مطبوع ضمن الجزء الثاني من نوادر المخطوطات.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|