أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2016
![]()
التاريخ: 17-10-2018
![]()
التاريخ: 27-8-2017
![]()
التاريخ: 26-1-2020
![]() |
جاء في كتاب وسائل الشيعة عن الشيخ المفيد ان رسول اللّه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) قال: «يا أنس، أكثر من الطهور يزد اللّه في عمرك، وان استطعت أن تكون في الليل والنهار على طهارة فافعل، فأنت تكون إذا متّ على طهارة شهيدا».
وعنه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) : « من أحدث ولم يتوضأ، فقد جفاني ».
وعن الإمام الصادق (عليه السّلام) عن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه وآله وسلّم) : قال اللّه تبارك وتعالى : «ان بيوتي في الأرض المساجد، تضيء لأهل السماء، كما تضيء النجوم لأهل الأرض، ألا طوبى لمن كانت المساجد بيوته، ألا طوبى لعبد توضأ في بيته، ثم زارني في بيتي».
وقال الإمام الصادق (عليه السّلام) : الوضوء شطر الإيمان.
وتدل هذه الروايات، وما إليها أن الوضوء كما يكون وسيلة إلى غيره، فإنّه أيضا غاية في نفسه، وراجح بطبيعته، وان للإنسان أن يتوضأ لا لشيء إلّا ليكون على طهارة في أي جزء من أجزاء الليل أو النهار.
وعلى هذا يكون الوضوء واجبا لغيره كالصلوات الخمس، و الطواف الواجب، و للنذر، و يكون مستحبا في نفسه، و لغيره كالصلوات المستحبة، و الطواف المستحب.
وقال الفقهاء: يستحب أيضا للتهيّؤ للصلاة قبل دخول
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|