أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-9-2016
![]()
التاريخ: 27-9-2016
![]()
التاريخ: 27-9-2016
![]()
التاريخ: 27-9-2016
![]() |
وقع هذا العنوان مورد البحث والاختلاف في الفقه وهو على قسمين، المستعمل في رفع الحدث الأصغر كماء الوضوء، والمستعمل في رفع الأكبر كالماء الذي اغتسل به الجنب والحائض والنفساء، أما الأول فلا إشكال عندهم في كونه طاهرا بنفسه ومطهرا من الحديث والخبث، وادعوا عليه الإجماع بل ضرورة المذهب، ونظيره المستعمل في الأغسال المندوبة. وأما الثاني فمع طهارة البدن وعدم تنجسه من جهة أخرى كما هو المفروض، فهو طاهر بنفسه بلا خلاف بل لعله ضروري، ومطهر من الخبث أيضا إجماعا وفي كونه رافعا للحدث إشكال واختلاف.
|
|
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
|
|
|
|
|
أكبر محطة للطاقة الكهرومائية في بريطانيا تستعد للانطلاق
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|