أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-05-2015
![]()
التاريخ: 10-8-2016
![]()
التاريخ: 18-10-2015
![]()
التاريخ: 28-12-2022
![]() |
كان الامام موسى (عليه السّلام) من أندى الناس كفا و من اكثرهم عطاء للبائسين و المحرومين و من الجدير بالذكر انه كان يتطلب الكتمان و عدم ذيوع ما يعطيه مبتغيا بذلك الأجر عند اللّه تعالى و يقول الرواة: انه كان يخرج في غلس الليل البهيم فيوصل البؤساء و الضعفاء و هم لا يعلمون من أي جهة تصلهم هذه المبرة و كانت صلاته لهم تتراوح ما بين المائتين دينار الى الاربعمائة دينار و كان أهله يقولون: عجبا لمن جاءته صرار موسى و هو يشتكي القلة و الفقر .
و قد حفلت كتب التأريخ ببوادر كثيرة من بره و احسانه الى الفقراء فقد أغدق عليهم الأموال الطائلة مما اغناهم عن الحاجة و السؤال و يجمع المترجمون له أنه كان يرى أن أحسن صرف للمال هو ما يرد به جوع جائع أو يكسو به عاريا .. .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|